أهم انجازات المركز الوطني للبحوث الزراعية خلال الأعوام (2015-2019)


المركز الوطني للبحوث الزراعية هو الذراع العلمي لوزارة الزراعة ويُعتبرُ المؤسسةَ البحثيةَ الزراعيةَ الحكوميةَ الوحيدةَ على المستوى الوطني، ويُشكلُ المظلة الوطنية للبحث العلمي التطبيقي والإستشارات الزراعية.

  • تنفيذ مشاريع تأهيل الغطاء النباتي، وتقدير الإنتاجية العلفية الرعوية، وإدارة المراعي، والتركيب النباتي في البادية الأردنية (الخناصري، الماجدية، حمى بني هاشم، ماعين، الفجيج، الطفيلة، الوالا، الشوبك).
  • التخلص من غاز بروميد الميثايل السام: تخفيض استهلاك هذا الغاز إلى 100%.
  • تقنية المكافحة المتكاملة: تخفيض نسبة استخدام المبيدات الكيميائية في الزراعة المحمية في منطقة الأغوار الى 70%.
  • انتاج امصال خاصة بالامراض الفيروسية التي تصيب المحاصيل الهامة بالاردن مثل البطاطا والكوسا والخيار والعنب، حيث تم إنتاج اول مصل لفيروس تبرقش اوراق الكوسا، مع متابعة مسح وتعريف الامراض الفيروسية المنتشرة في الاردن.
  • توزيع 15000 مصيدة جاذبة غذائية على المزارعين في مختلف محافظات المملكة بهدف المكافحة المتكاملة لذبابة ثمار الزيتون.
  • العمل على تجهيز مختبرات للمكافحة الحيوية لحشرة البق الدقيقي على الجوافة، حيث تم البدء حديثا بالتربية لحشرة البق الدقيقي كونها من اهم آفات الجوافة في الاردن.
  • إدخال الزراعة العضوية في حقول المزارعين وذلك بالتعاون مع وزارة الزراعة ومؤسسة نهر الاردن والجمعيات الزراعية.
  • تأسيس مختبر مرجعي لتشخيص أمراض النحل وخاصة الأمراض الفيروسية؛ يقدم خدماته بالمجان للنحالين في الأردن والمراكز البحثية في الدول العربية.
  • تأسيس مختبر للتلقيح الصناعي ومنحل لانتخاب السلالات البلدية المحسنة؛ مما أسهم في فك الخارطة الجينية للنحل البلدي وعدد من السلالات الأخرى وتوزيع بضع آلاف من البيوت الملكية سنوياً على النحالين بالمجان.
  • تعميم أسماء أهم النباتات الرحيقية على النحالين لحمايتها والمحافظة عليها والعمل على إكثارها.
  • استخدام طحين الصويا )زيرو( المحمص والذي يستخدم كداعم غذائي في الصناعات الغذائية كصناعة الخبز والمرتديلا في إعداد عجائن بدائل حبوب اللقاح.
  • الاستمرار في انتاج الملكات البلدية المنتخبة وتوزيعها على النحالين مجاناً.
  • استخدام النحل البلدي كسلالة مقاومة للأمراض والآفات في برامج انتخاب نحل العسل.
  • استخدام التقنيات الحيوية للكشف عن وجود أمراض النحل الفيروسية.
  • الاستمرار في نشاطات حماية النحل البلدي، وزيادة عدد الملكات البلدية لدى النحالين، من خلال توزيع 1850 بيت ملكي سنويإ على النحالين بالمجان.
  • استخدام المكافحة البيولوجية والكيميائية للحد من الإصابة بحلم للفاروا الذي يصيب النحل.
  • توزيع عينات مبيد الفبرونيل على النحالين والمزارعين لمكافحة الدبور الأحمر.
  • لغايات بناء القدرات وتأهيل المزارعين على تقنيات إنتاج الكومبوست قام المركز بتأهيل وتدريب 150 مزارع على هذه التقنية مما سيحد من الإستخدام غير الممنهج للسماد العضوي والسماد الكيماوي ويؤدي على إنخفاض إنتشار الذباب المنزلي، وقد تم دعم المزارعيين بآليات إنتاج وخلط الكومبوست حيث وصل عدد الحاصلين على المعدات 15 مزارعا وسيصل في الربع الأول من العام الحالي الى 50 مزارع.
  • لغايات إحداث نقلة نوعية في النمط الزراعي تم تأهيل وتدريب اكثر من 120 مزارع على إنتاج وزراعة الأشجار الإستوائية وتم الشروع في انشاء 12 مزرعة للأشجار الإستوائية وبخاصة أشجار الأفوجادو والمنجا لغايات تعزيز منعة المزارعين لمواجهة الإختناقات التسويقية للمحاصيل التقليدية، وسيتمكن المشروع من تأهيل وتدريب المزارعين والمهندسيين الزراعيين من القطاع الخاص والمرشدين الزراعيين.
  • لغايات تأمين بذار الأساس للمحاصيل الإستراتيجية (قمح وشعير) تمكن المركز وبالتعاون مع المؤسسة التعاونية من التعاقد من قرابة 300 مزارع وبمساحات فاقت 30000 دونم مما أسهم في توفير إحتياجات المملكة الإستراتيجية بالكامل من بذار الأساس. كما تم تعميم التقنيات الحديثة في زيادة إنتاجية المحاصيل الحقلية مما أسهم في زيادة إنتاجية الدونم الواحد على وحدة المساحة بواقع 27 % عن المعدل التقليدي.
  • لغايات تنويع مصادر الدخل للمزارعين والاستغلال الأمثل للموارد المائية وتحسين جودتها، أدخل المركز الوطني تقنات الإستزارع السمكي في برك الري الأمر الذي أسهم في تحسين المحتوى العضوي لمياه الري كما كان له الدورالهام في إدخال المنتج السمكي الى المزارع وقد تم تأهيل وتدريب 25 مزارع في منطقة غور الصافي واستفادوا من توزيع زهاء 11000 اصبعية سمك إضافة الى دعم اعلاف لهذه المزارع .
  • استطاع المركز وضع الخطة الإستراتيجية لإعتماد محطتين بحثيتين لتكونا خلال الأعوام القليلة القادمة محطتين مرجعيتين لبحوث (Permaculture) التي تعنى بالزراعة المستدامة وتم تحصيل التمويل اللازم لذلك من خلال صندوق التكيف مع التغير المناخي بالتعاون مع وزاره التخطيط.
  • لغايات جسر الهوة في نقل التكنولوجيا من الباحث والمرشد الى المزارع تم إنشاء (19) مدرسة حقلية إستفاد منها ما يقارب 350 مزارع، وإنشاء وحدة الأعمال الزراعية (Agribusiness) لدراسة المشاكل التي تواجه القطاع الزراعي.
  • لتعزيز القيمة المضافة في عمليات التسميد تم تأهيل (62) مزارع ودعمهم بتركيب السمادات الحاقنة للأسمدة، كما تمكن المركز من نقل مفهوم إستخدام الطاقة الشمسية في عمليات تحلية المياه وإدخال تقنات حديثة في هذا المجال من خلال إنشاء محطتين لتحلية المياه المالحة عند المزارعين ساهم المزارعون بربع ثمنها في حين تمكن المركز من تحصيل الدعم الباقي للمزارعين من خلال مشروع إيفاد، ولغايات إتاحة الفرصة للتعلم والإفادة من التقنية تم إنشاء محطة تحلية في محطة بحوث الكرامة.
  • تمكن المركز الوطني من إجراء درسة علمية أكدت فائدة استخدام الطاقة الشمسية في عمليات الضخ والري وساهم المركز في توفير دعم نسبتة 75% لانشاء 30 وحدة لإنتاج الطاقة الكهربائية من خلال استخدام الخلايا الشمسية لدى 30 مزارع مقابل تحملهم 25% من كلفة التقنية.
  • لغايات التحول نحو الطاقة المتجدده استطاع المركز ان يتحول نحوالطاقة الشمسية حيث بلغ معدل الاعتماد على الطاقة البديلة 30% مع نهاية العام 2018 وسيبلغ خلال الربع الأول من عام 2019 حوالي 50%، ويعكف المركز على استهداف 100% طاقة متجدده مع نهاية عام 2020.
  • لغايات تعزيز استخدام المياه غير التقليدية تم رفع كفاءة محطة الخالدية لبحوث الزراعة الملحية وتحسين بنيتها التحتية، كذلك تم إعادة تأهيل محطة الرمثا لبحوث المياه المعالجة وشرع المركز في حفر بئر ارتوازي بحثي للمياه المالحة في محطة الكرامة للبحوث الزراعية.
  • وبهدف دعم صغار المزارعين تم تنظيم مهرجان الزيتون (خلال السنوات 2015-2018) ومعرض المنتجات الريفية حيث وصلت مبيعات المهرجان في عام 2018 مثلا على مدى الأربعة أيام من زيت الزيتون،والمنتجات الريفية المختلفة، بالإضافة للمطابخ الإنتاجية وخدمات الطعام والشراب فاقت (1.637.500) ديناراً بحسب ما أفاد به المشاركون، وبلغ عدد الزائرين حوالي 158 ألف زائر خلال مدة المهرجان.
  • إيماناً من المركز الوطني بدوره في عمليات التاهيل والتدريب والتشغيل استطاع المركز ان يستقطب تعين 550 عامل اردني وسوري مؤقت لغايات التدريب والتشغيل في مجالات الزراعة المائية وتنسيق الحدائق مما فسح المجال لهم للعمل في مزارع القطاع الخاص.
  • إطلاق حاضنة الابتكار الزراعي في عام 2019 وتهدف الحاضنة إلى تحقيق رسالتها المتمثلة في "تأهيل الرياديينّ والمبدعينّ، وإنضاج أفكارهم ورعايتهم وتأهيلهم ليصبحوا قادرين على المنافسة في السوق، وبما يمكنهم التحول من فئة الباحثين عن الوظيفة إلى فئة مالكي المشروعات الصغيرة والمتوسطة، مع التأكيد على قيم المشاركة والشفافية والمسؤولية الاجتماعية، وبما يسهم في تحقيق رؤية المركز ورسالته وقيمه وأهدافه، وتم احتضان 9 مشاريع ريادية في الحاضنة خلال عام 2019.
  • تأهيل مختبر بحوث تكنولوجيا البذور للحصول على شهادة الأيزو ISO 17025 وشهادة الجمعية الدولية لفحص البذور (ISTA).
  • يتم سنويا تحليل آلاف العينات من التربة والاسمدة والمياه والنبات في مختبرات المركز الوطني لصالح المزراعين والشركات الزراعية وغيرها.

ويصعب حصر كافة إنجازات المركز الوطني في هذا الإيجاز المقتضب.