1-4

برنامج الثروة الحيوانية

 

 

 

 

 

 

يشكل برنامج بحوث الثروة الحيوانية المتكاملة 22% من مجمل البحوث الزراعية   القائمة في المركز الوطني للبحوث الزراعية ولقد اعطت الاولوية للاغنام والابقار والدواجن والجمال والنحل.و تناولت الجوانب الصحية والدراسات الاجتماعية  الاقتصادية واستخدام المخلفات كعلائق في تغذية المجترات الصغـيرة .

 

يهدف برنامج الثروة الحيوانية الى تحسين إنتاجية الحيوان و المجترات الصغيرة بشكل خاص مما ينعكس إيجابيا على زيادة دخل المربي . ويتم تحقيق  ذلك عن طريق إجراء البحوث ذات العلاقة بمشكلات المزارعين بصورة رئيسية وكذلك عن طريق نقل التقنات الى مربي الأغنام وتوزيع الكباش المحسنة من اجل زيادة انتاجية اغنام المربي والذي ينعكس ايجابيا على دخل المربي.

 

لقد انبثق من برنامج الثروة الحيوانية الخطة الخمسية للبرنامج خلال عام 1999/2000 تم إدراج خطة خمسية لبحوث الثروة الحيوانية وتهدف الى زيادة إنتاجية الأغنام عن طريق تزويد الأغنام باحتياجاتها الغذائية من ناحيـة الكمية والنوعية مما يساهم في زيادة دخـل المربي. والتي ستطبق بدءا من موســم 2000/2001.

أما الأهداف المحددة:

1.     تقليل الاستيراد من الأعلاف عن طريق استخدام المخلفات الزراعية والزراعات البديلة والمحاصيل العلفية.

2. تقديم خلطات علفية متزنة (حاوية على احتياجات الحيوان وحسب الحالة الفسيولوجية للحيوان).

 

وتشمل على المحاور التالية:-

1)    الأعلاف البديلة.

2)    التغذية التكميلية في المراحل الفسيولوجية المختلفة للأغنام والماعز.

3)    الأعلاف والمراعي.

4)    العناصر الغذائية الصغرى في تغذية الأغنام والماعز.

5)    الاحتياجات العلفية.

 وهذه المحاور تحتوي على 15 تجربة قسم منها ينفذ في محطة الخناصري وقسم آخر ينفذ على أغنام المربين في مناطق مختلفة من المملكة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-4-1

عنوان المشروع:     دراسة العناصر المعدنية في الاغنام في الاردن.

الباحث الرئيسي:- د. فيصل عواودة.

الباحثون المشاركون:-   د.محمد عماشة، د. مروان مولا، د. منير روسان،وحيد التوتنجي نادرةالجوهري ، م. بسمان الدقامسة م. توفيق نصيرات

                 

 

ألاهداف:-

1. تحديد التغيرات الموسمية في التراكيز المختلفة للعناصر المعدنية المختلفة في الأعلاف.

2. تحديد التغيرات السنوية في تركيز المعادن في دم الأغنام.

3. استخدام النتائج كقاعدة يعتمد عليها في الدراسات الأخرى حول الوقت والكميات الغذائية التي يتم 

تزويد الأغنام بها في الأردن.

 

توجد حاجة لإعداد برنامج لتزويد الأغنام بالمعادن بعد معرفة تراكيز العناصر المعدنية في الأغنام والأعلاف في الأردن.بحيث يعتمد هذا البرنامج على الحالة الفسيولوجية للحيوان وعلى أفضل طرق تزويد الحيوان بالمعادن.  فالمزارع الأردني لا يعي بوضوح أهمية تزويد الحيوان بالعناصر المعدنية خلال عملية إنتاج الأغنام والماعز.وعلى الرغم من أن بعض المزارعين يعمل على تزويد حيواناته بالمعادن إلا أن ذلك يتم دون وجود أسس علمية للكميات المضافة ودون وجود اعتبار لإمكانية حدوث تسمم بالمعادن .ولتقدير الكميات التي يلزم توفرها في عليقة الاغنام وضع هذا البحث ومن خلاله تم اخذ  عينات من دم  نعاج و عنزات من قطعان المزارعين في شمال الأردن ( أربعة مزارعين ) .كما اخذت  عينات من اللبأ عند الولادة ومن الحليب عند الفطام. أخذت عينات من الأعلاف  التي يتم استهلاكها من قبل الحيوانات.تستمر المرحلة الأولى من المشروع لمدة ثلاث سنوات وهي مرحلة اخذ العينات وتحليلها للعناصر المعدنية ((Ca, P, Se,  K , Mg , Co , Mn , Cu , Z لحد الان تم تحليل 189 عينة من الدم لمحتواها من هذه العناصر والعمل جاري على ادخالها في الكمبيوتر لغايات التحليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-4-2

عنوان المشروع:              تحسين إنتاجية الماعز البلدي.

الباحث الرئيسي:              د. "محمد جهاد" الطباع،         الجامعة الأردنية

الباحثون المشاركون:         د. محمد غسان عماشة، م. بسمان محمد الحسن.

المتعاونون:                           م. نادرة محمد الجوهري

 

الأهداف:  دراسة المستوى الإنتاجي للماعز البلدي والعوامل البيئية المؤثرة عليها.

 

الملخص:

 يبنطلق هذا البحث من وجود امكانات بتطوير للماعز البلدي في الاردن  على غرار ما يحدث مع السلالات الأخرى.استخدمت سجلات حليب لـ 68 عنزة وكذلك سجلات 86 من مواليدها لموسم عام 1999/2000 في محطة الخناصري، وقد كان متوسط إنتاج الحليب الكلي 181.2 كغ خلال 167 يوما، وكان معدل إنتاج الحليب قبل الفطام 82.3 كغ لفترة امتدت بمتوسط 77 يوما، وقد كان تأثير شهر الولادة معنويا (P < 0.01)  على إنتاج الحليب الكلي وحليب قبل الفطام وطول موسم الحلابة، حيث إزداد إنتاج الحليب بتأخر شهر الولادة، وأثر وزن العنزة عند الولادة معنويا  (P < 0.01) على إنتاج الحليب قبل الفطام، كما أثر نوع الولادة (P < 0.05) إنتاج الحليب قبل الفطام.وكان متوسط وزن الولادة 3.4 كغ ومتوسط وزن الفطام  12.7 كغ،  وكان معدل النمو من الولادة حتى الفطام 93 غ/ يوم، ومعدل النمو بعد الفطام 45 غ/ يوم، وقد تأثر وزن المولود معنويا بكل من نوع الولادة وجنس المولود ووزن الأم والأب عند الولادة  (P < 0.01) حيث يلعب الاب دور كبير في وزن المولود عند الولادة والزيادة اليومية عند المولود وقد كان معدل وزن الذكور (3.2 كغ) أعلى من الإناث (2.9 كغ)، ومعدل وزن المواليد المفردة والتوائم والثلاثية كما يلي: 3.6 و 3.2 و 2.3 كغ على التوالي، وتأثرت معدلات نمو المواليد ونوع المولود ووزن الأم عند الولادة

(P < 0.01)، وقد كان معدل النمو للمواليد المفردة 92 غ/ يوم والتوائم 83 غ/ يوم والثلاثية 72 غ/ يوم. أظهرت الدراسة وجود تباين كبير في الصفات المدروسة، كما بينت أهمية الأب في هذه الصفات، مما يعكس أهمية التحسين الوراثي لهذه الصفات.

 

 

 

 

 

 

 

 

1-4-3

عنوان المشروع:تحسين إنتاجية الأغنام المحلية.

الباحث الرئيسي:   د. "محمد جهاد" الطباع/الجامعة الأردنية

الباحثون المشاركون: د. محمد غسان عماشة، م. بسمان محمد الحسن

 المتعاونون: م. نادرة محمد الجوهري

 

الأهداف:         دراسة أوزان الولادة والفطام للحملان ومعدلات نموها والعوامل البيئية المؤثرة عليها تحت الظروف الأردنية.

 

الملخص

         توجد  امكانيات كبيرة لتحسين انتاجية اغنام العواسي في الاردن وذلك اسوة بما حدث بالدول المجاورة.  وللتعرف على امكانية ذلك استخدم 322 سجلا لأوزان الولادة والفطام لحملان ولدت في موسم عام 1999/2000 في محطة الخناصري،  وقد بينت النتائج أن وزن الحملان عند الولادة كان 4.1 كغ وتراوح بين 2.7 - 5.6 كغ، وكان متوسط وزن الفطام 17.4 كغ وتراوح بين 11.1 - 22.3 كغ، وكان معدل النمو من الولادة حتى الفطام 208 غ / يوم وتراوحت قيمتها بين 101 - 289 غ/ يوم، حيث دلت قيم الانحراف المعياري الكبيرة على تباين كبير بين الأغنام، وقد يرجع جزء كبير من هذا التباين إلى أسباب وراثية.وقد تأثر وزن النعجة عند الولادة بوزنها عند التلقيح إيجابيا (P < 0.001)، وكذلك بشهر الولادة وجنس المولود ونسبة التوأمة (P < 0.01)، حيث زاد وزنها بتأخر الولادة وكان وزن النعجة التي ولدت ذكرا أكبر قليلا من النعجة التي ولدت أنثى،.وكان وزن المولود المفرد عند الولادة أكبر معنويا بـ 722 غ من وزن التوأم (P < 0.05) ، وكانت أوزان الذكور عند الولادة (P < 0.05) أعلى معنويا بـ 489 غ من أوزان الإناث، كما تأثر معنويا) وزن المولود بوزن الأم عند الولادة (P < 0.01. وتأثرت معدلات نمو الحملان من الولادة وحتى الفطام (P < 0.05) بكل من جنس المولود ونوع الولادة  حيث كان معدل النمو للإناث 172 غ/ يوم  وللذكور 223 غ/ يوم، بينما كان معدل النمو للحملان المفردة 226 غ/ يوم وللتوائم 191 غ/يوم. ولقد تأثر معدل النمو بعد الفطام (P < 0.01) بنوع الولادة وبنفس اتجاه معدل النمو من الولادة وحيى الفطام، وأظهرت الدراسة وجود تأثير للكبش ايجابيا على معدلات نمو أبنائه، إن هذه النتائج تبين أهمية التحسين الوراثي بالانتخاب لهذه الصفات الإنتاجية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-4-4

عنوان المشروع:     التحسين الوراثي لأغنام العواسي في الأردن.

عنوان البحث الفرعي:  دراسة أولية لإنتاج الحليب

الباحث الرئيسي:       د. "محمد جهاد" الطباع،        الجامعة الأردنية

الباحثون المشاركون:د. محمد غسان عماشة، م. بسمان محمد الحسن.

 

الأهداف:       دراسة مستوى الإنتاج النعاج من الحليب والعوامل البيئية المؤثرة عليه تحت الظروف الأردنية.

 

الملخص

لاغنام العواسي امكانيات كبيرة من الانتاج والتحسين غير مستغلة في الاردن بالمقارنة مع اغنام العواسي في الدول المجاورة. استخدمت سجلات الحليب لـ 317 نعجة ولدت في موسم عام 1999/2000 في محطة الخناصري، وقد بينت النتائج أن هنالك مدى واسعا لجميع الصفات الإنتاجية، فقد كان متوسط إنتاج الحليب الكلي للموسم 118.5 كغ/ رأس وتراوح ما بين 22.5 - 242.2 كغ/ رأس، خلال 125 يوما، وكان متوسط إنتاج الحليب قبل الفطام 70.7 كغ/ رأس وتراوح بين 22.5 - 120.1 كغ/ رأس خلال 63 يوما بالمتوسط، لقد أنتجت النعاج الوالدة مبكرا  حليبا اكثرمعنويا (P < 0.001) قبل الفطام وكذلك كان حليبها الكلي أكثر ومعدل إنتاجها اليومي وطول موسم حلابتها، ويلاحظ كذلك وجود اختلافات معنوية (P < 0.01)  بين النعاج التي في موسمها الأول وغيرها في المواسم المختلفة الأخرى، حيث لم يوجد فروق معنوية بينها، وقد أثر نوع الولادة ( مفردة، توأم) معنويا (P < 0.01) على كل من معدل إنتاج الحليب اليومي وإنتاج الحليب قبل الفطام.

ويلاحظ كبر معامل الارتباط بين إنتاج الحليب قبل الفطام مع إنتاج الحليب اليومي والكلي،  فقد ارتبط معدل إنتاج الحليب قبل الفطام بقيمة 86 % معهما، بينما كان ارتباطه مع إنتاج الحليب بعد الفطام بحوالي 72 %، وقد ارتبط الحليب الكلي مع إنتاج الحليب بعد الفطام بحوالي 61 %، وكان ارتباط إنتاج الحليب الكلي مع طول موسم الحلابة بقيمة 69 %،  ولقد ارتبط وزن النعجة مع كل من إنتاج الحليب قبل الفطام (62 %) إنتاج الحليب الكلي (51 %) وطول موسم الحلابة (41 %)، مما يدل على أن النعجة ذات الوزن المرتفع قادرة على الاستمرار وإنتاج الحليب بشكل أعلى نسبيا من تلك ذات الوزن المتدني. وقد ارتبط وزن الحمل بعد الفطام إيجابيا مع كمية الحليب المنتج قبل الفطام (68 %) وإنتاج الحليب الكلي (59 %)، مما يدل على أن النعجة التي تستطيع أن تنتج كمية أكبر من الحليب يكون وزن حملها أكبر، وذلك نتيجة لما توفره من مواد غذائية لابنها.

 

 

 

 

 

 

1-4-5

عنوان المشروع:      إدخال  المخلفات الزراعية في العلائق الكاملة للمجترات الصغيرة

الباحث الرئيسي:     د. فيصل عواودة.م. وحيد التوتنجي ، د. محمود أبو شحادة، د. مروان مولا، د. عبد  الله يوسف، د. رامي كريدلي ،د.محمد عماشة، د.محمد جهاد الطباع.

الباحثون المشاركون:م. بسمان الحسن ، م. فيصل البركة ، م. احمد الخصاونة ، 

 

الأهداف :

1.     تقييم المخلفات الزراعية التي يمكن  استخدامها بتغذية المجترات .

2.      تحديد الآثار السلبية( ان وجدت) على صحة الحيوان.

3.      دراسة استخدام المخلفات الزراعية وأثرها على المواد الايضية بدم المجترات.

4.      تحضير خلطة علفية بفائدة عالية وتكلفة قليلة وذلك بالاعتماد بشكل أساسي على المخلفات الزراعية .

الملخص:-

تم الانتهاء من المرحلة الأولى للمشروع والمتعلقة بتحليل بعض المخلفات الزراعية ( التحليل التقريبي )وتحديد هضمية هذه المواد داخل الكرش حيث تم استخدام مخلفات زرق دواجن اللاحم والبياض  ومخلفات مسالخ الدواجن بالإضافة لتفل البندورة وجفت الزيتون وأغصان الزيتون. وقد استخدم اثنان من الكباش في المحطة دراسة اختفاء المادة الجافة داخل الكرش باستخدام تقنية كيس النايلون حيث تم حضن عينات المخلفات على أزمنة حضن مختلفة في كرش اثنين من الكباش . حللت هذه العينات لمعرفة محتواها من البروتين الخام , الألياف , الدهون و الرماد.

 بينت النتائج  أن زرق دواجن اللاحم والبياض  ومخلفات مسالخ الدواجن بالإضافة لتفل البندورة , تحوي نسبة مرتفعة من البروتين( 20.46 - 64.87 على اساس المادة الجافة ) وتمتلك نسبة هضمية عالية داخل الكرش ( 32.5 -66.6 اعتمادا على زمن حضن 24 ساعة )  , مما يدل على إمكانية استخدامها كمصدر للبروتين . كذلك دلت النتائج أن جفت الزيتون و أغصان و أوراق الزيتون , والتي تتوفر بكميات كبيرة داخل الأردن,  لها دور  مهم ومن المتوقع ان تستبدل بجزء من الأعلاف التقليدية المستخدمة محليا في تغذية الأغنام والماعزوتقدر الكمية المتوفرة في البلاد بحوالي 100 الف طن من الجفت وأغصان الزيتون.  

 في المرحلة الثانية من البحث ،والتي ستبدأ بموسم التلقيح للموسم 2001 \2002، فسيتم عمل مجموعة من الخلطات ودراسة اثر استخدامها على إنتاجية وصحة الحيوان.وقد تم البدء بتوفير بعض هذه المخلفات مثل ، أغصان و أوراق الزيتون ، جفت الزيتون ، البلوط وذلك لاستعمالها بالمرحلة الثانية من المشروع .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-4-6

مشاريع نقل التكنولوجيا

مشروع تصنيع المكعبات العلفية لعام 2000

الباحث الرئيسي:- د.فيصل عواودة

الباحثون المشاركون:- م.نادرة الجوهري،م.جميل الصراريرة، م.توفيق نصيرات، م.فيصل البركة.

 

الاهداف :

1.                تحسين القيمة الغذائية والنوعية للمخلفات وتصنيعها على شكل مكعبات علفية أو بشكل سائب تقدم للأغنام في الأوقات المناسبة .

2.                تحسين انتاجية الأغنام من خلال الأصناف العلفية وذلك باستخدام  المكعبات العلفية

3.                تشجيع المزارعين على تطوير مصادر علفية بديلة او داعمة لسد النقص  الحاصل في الأعلاف المركزة ولو بشكل جزئي .

 

الملخص

نتيجة الحاجة الماسة لتوفير أعلاف تكميلية و داعمة خصوصاً خلال أشهر الشتاء و الخريف حيث لا تتوفر فيها المراعي الطبيعية و يعتمد فيها المربون في تغذية أغنامهم على الأعلاف المركزة.ظهرت إمكانية تقديم المكعبات العلفية المصنعة من المخلفات الزراعية كغذاء تكميلي للأغنام وذي قيمة غذائية جيدة و تعمل على سد النقص في القيمة الغذائية للعليقة التي يقدمها المربي لأغنامه.وتم توصيل  هذه التقنية الحديثةالى مرحلة التبني من قبل المربين وكانت الفكرة انبثقت من خلال مشروع المشرق/ مغرب عام 1992 واستمرت لغاية الان حيث تبنت القطاعات الغير حكوكية فكرة المكعبات العلفية وتم انشاء اربع وحدات للجمعيات  وهي ( أدرالخيرية، االمرأة الريفية ديرعلا، جمعية ذهيبة الغربية في الموقر، جمعية سيدات الجبل الاخضر/ عجلون)

تم استخدام المخلف الزراعي جفت الزيتون في الخلطة التالية :

-                 تم انتاج (136) طن من المكعبات العلفية  وبيع (118) طنا من المكعبات العلفية  .

مخرجات المشروع: -

ايام حقل :-