1-7

المشاريع المستقلة

 


مشروع تطوير تكامل الإنتاج النباتي والحيواني في المناطق قليلة الأمطار

لمناطق المشرق ـ المغرب

 

المرحلة الثانية

 

مقدمة :

يهدف المشروع الى دعم الانجازات المتحققة من المرحلة الاولى نحو الانتاج واستمرارية نظام المجترات الصغيرة من خلال التكامل ما بين الانتاج النباتي والحيواني مع تحسين الدخول والرفاه الاجتماعي للمزارعين في المناطق الجافة وشبه الجافة في دول المشرق والمغرب العربي. كما يهدف الى تأمين المتطلبات الوطنية من انتاج المجترات الصغيرة والمحافظة على الموارد الطبيعية. يمكن تحقيق هذه الاهداف من خلال :

 

1.                  تأقلم التقنيات مع البرامج الوطنية ونقلها الى المنتج.

2.                  تحديد المعوقات الممكنة للتبني وتحديد الهيكل السياسي والمؤسسي المناسب الذي يدعم هذا التبني للتقنيات.

 

الأهداف:

1.                  تشجيع نقل وملائمة نتائج الابحاث في المنطقة عن طريق تعريف ووصف المناطق البيئية الزراعية.

2.       تحديد حقول الملكية المناسبة ومؤسسات ادارة المراعي التي تشجع على الاستغلال الامثل والصنف الذي يتصف بالاستمرارية لاستعمال الاراضي.

3.                  تحسين انتاجية المزرعة من الاعلاف من خلال تبني دورة زراعية مستديمة وانظمة ادارة المحاصيل.

4.                  تطوير سياسة هيكلية للاراضي قليلة الامطار التي تقلل من الفاقد وتحسن الانتاجية وتحافظ على الموارد.

5.                  استغلال بدائل للاعلاف المستنبطة من المحاصيل وبقايا الانتاج بطريقة استراتيجية ومستهدفة.

6.                  زيادة انتاجية المجترات الصغيرة من خلال تبني استراتيجيات ادارة التغذية والصحة من قبل مربي الماشية.

7.                  انشاء مراعي مناسبة وانظمة ادارية مستديمة.

8.                  تحديد المعوقات التي تحد من التبني والاستفادة من تقنيات المشروع.

9.                  تحسين التعاون والتكامل بين البحث العلمي والارشاد الزراعي في دول المنطقة.

 

مكونات المشروع:

هناك مكونان رئيسيان متكاملان من الانشطة لهذا المشروع:

1.                  السياسة ومأسسة البحث العلمي وتشمل :

أ         تحديد دور السياسة الحكومية وتأثيرها على التحفيز الاقتصادي للاستعمال الدائم للارض والموارد العلفية.

ب       تحليل قضايا حقوق الملكية ودور وفاعلية المؤسسات الحكومية في تنظيم استعمالات المراعي.

 

2.                  تطوير ونقل التكنولوجيا وتشمل :

أ         ادارة مكونات الثروة الحيوانية، ربط انتاج الاعلاف بالاحتياجات والاستهلاك وتحسين الانتاجية والتربة.

ب       تطوير البحث وتكنولوجيا انتاجية الاعلاف والشجيرات الرعوية من خلال القطاع العام للزراعة والمراعي الطبيعية.

ج        التحليل الاقتصادي الاجمالي لانظمة الانتاج ومراقبة نقل التكنولوجيا والتبني.

د         توظيف البيئة الزراعية لعنونة المعوقات على المستويات المختلفة لظروف المناطق قليلة الامطار.

 

النتائج المتوقعة :

النتائج المتوقعة من المشروع تشمل :

1.                  تعريف ميادين استنباط نقل بدائل ادارة واستعمال الاراضي.

2.                  دلائل لخيارات تطبيق حقوق الملكية وافعال جماعية لتكنولوجيا تحسين المراعي.

3.                  دلائل لتصميم سياسات استثمارية وتحديد رزنامة سياسية تشجع على زيادة كفاءة تخصيص الموارد وتحسين انتاجية المحاصيل والمراعي.

4.                  زيادة انتاجية المزرعة من الاعلاف عالية الجودة وتحسين خصوبة التربة وكفاءة استخدام المياه.

5.                  توزيع الاعلاف من مخلفات الصناعة الزراعة.

6.                  كفاءة عالية من انتاج الحليب، اللحم والصوف.

7.                  تقنيات مختبرة واستراتيجيات ادارة المراعي و استصلاح الاراضي الهامشية.

8.                  تقييم معوقات تبني التكنولوجيا.

9.                  باحثين مهرة ومصدرين، وتعزيز التعاون والتكامل بين الباحثين والمرشدين الزراعيين.

 


 

 

1-7-1

مشروع المشرق/المغرب

 


1-7-1-1

برنامج البحث

 

عنوان المشروع

تطوير نظم تكامل الانتاج النباتي والحيواني في غرب آسيا وشمال أفريقيا (المشرق/المغرب)

المنسق الوطني

م. قاسم ممدوح

عنوان البحث الفرعي

الحقول الاختبارية لسلالات الشعير المبشرة

نوع النشاط

نقل تكنولوجيا (بحثي)

الباحثون المشاركون

م. يوسف العمري

الجهات المنفذة

1.      المركز الوطني للبحوث الزراعية

2.      ICARDA

3.      ACSAD

الموقع

شرق الرمثا

المدة الزمنية المحددة للبحث

سنة واحدة

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1997/1998

التمويل

1.      المركز الوطني للبحوث الزراعية

2.      ICARDA

 

الأهداف: 

1        معرفة الطاقة الإنتاجية لسلالات الشعير الواعدة تحت ظروف المزارع من أجل تدعيم الثقة بهذه الأصناف والعمل على اعتمادها.

2        إطلاع المزارع على الطاقة الإنتاجية لأصناف الشعير الواعدة ومعرفة رأيه فيها قبل اعتمادها.

 

الملخص:

تم اختيار خمسة من أصناف الشعير الواعدة لهذا الموسم، وزرعت في حقل اختباري في أحد حقول المزارعين في الرمثا وهذه الأصناف هي:

1. رم ( الصنف المعتمد / شاهد )    4. WI 2298 / Roho

2. Bol /6 Api / DA 106                5. AGER / ART

3. Mari / Aths. / Attiki                 6. ANTHS / LIGNEE 686

 

استخدم تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (R.C.B.D )  بمكررين  وكانت مساحة القطعة التجريبية دونم واحد. أضيف السماد عند الزراعة بمعدل 10كغم/دونم من سماد ثنائي فوسفات الأمونيوم  (DAP)للوحدة التجريبية. تم أخذ القرارات المتعلقة بإنتاجية هذه الأصناف ومقارنتها مع الصنف المعتمد .

 

تشير النتائج المتحصلة على ان أفضل معدلات الإنتاج من الاصناف الواعدة من حيث انتاجية الحب كان الصنف المبشر Mari / Aths / Attiki   واعطى 2664كغم/هكتار تلاه الصنف المعتمد رم واعطى 2529 كغم/هـ اما من حيث اعلى انتاجية للقش فقد اعطى الصنف المبشر Bol / Api6/ DA106  اعلى إنتاج اذ بلغ 5085 كغم/هـ تلاه الصنف المعتمد رم 4671 كغم/هـ. كما تشير  النتائج الى وجود فروق معنوية من حيث أطوال النباتات عند مرحلة النضج حيث كان الصنف المحسن والمعتمد رم أطولها بلغ ارتفاعه97.5سم تلاه الصنف المبشر Mari / Aths / Attiki وبلغ ارتفاعه 78.5سم، يوصى بزراعة هذه الأصناف المبشرة لفترة لا تقل عن ثلاث سنوات للوصول الى توصية متعلقة بانتاجية هذه الأصناف تحت ظروف المزارع.


1-7-1-2

برنامج البحث

 

عنوان المشروع

تطوير نظم تكامل الانتاج النباتي والحيواني في غرب آسيا وشمال أفريقيا (المشرق/المغرب)

المنسق الوطني

م. قاسم ممدوح

عنوان البحث الفرعي

إحلال البيقيا في الدورة الزراعية للرعي المباشر من قبل الأغنام

نوع النشاط

نقل تكنولوجيا

الباحثون المشاركون

م. توفيق نصيرات، م. جهاد كرادشة

الجهات المنفذة

1        المركز الوطني للبحوث الزراعية

2        ICARDA

الموقع

منطقة عمل مركز إقليمي الرمثا ومحطة عمل مركز إقليمي المشقر

المدة الزمنية المحددة للبحث

سنة واحدة

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1998/1999

التمويل

1        المركز الوطني للبحوث الزراعية

2        ICARDA

 

الأهداف: 

1          إحلال البيقيا محل البور لتوفير علف عالي النوعية.

2          إطلاع المزارع على أهمية البيقيا كعلف عالي النوعية.

3          التوسع في زراعة البيقيا وتشجيع المزارعين على تبني هذا النظام الزراعي المتكامل .

 

الملخص:

نفذ المشروع خلال الموسم 97/1998 في أربعة مواقع موزعة في اقليمي  الرمثا والمشقر ومختاره عند مجموعة من المزارعين مالكي الأراضي والأغنام معاً وذلك من أجل رعي البقوليات العلفية في الدورة الزراعية.

 

تشير النتائج المتحصلة على ان إنتاجية الشعير في الدورة الزراعية بلغ لموقعي شمال المملكة (1500 كغم/هكتار لموقع البويضة الغربية ، 3180 كغم/هكتار لموقع الرمثا) ولموقعي المشقر (1020 كغم/هكتار في حوارة ، 1480 كغم / هكتار في لب).

 

كما تشير النتائج المتحصل عليها على ان إنتاجية المادة الجافة والمأخوذة عند بداية الازهار للبيقيا العلفية لموقعي شمال المملكة ( 2070 كغم/هكتار في البويضة الغربية، 1660 كغم/هكتار في الرمثا) ولموقعي وسط المملكة (3000 كغم /هـ لموقع حوارة و 3460 كغم/هـ  لموقع لب).

 

كما تشير النتائج المتحصل عليها من إدخال الأغنام للرعي المباشر في موقعي الرمثا ولب  عند بداية الازهار ان الزيادة المكتسبة للخراف بلغت 264غ/رأس/يوم وتحصل على زيادة في إنتاج الحليب بلغت 35%.


1-7-1-3

برنامج البحث

 

عنوان المشروع

تطوير نظم تكامل الانتاج النباتي والحيواني في غرب آسيا وشمال أفريقيا (المشرق/المغرب)

المنسق الوطني

م. قاسم ممدوح

الباحث الرئيسي

م. قاسم ممدوح، م. توفيق نصيرات، م. جميل الصرايرة

عنوان البحث الفرعي

أثر استخدام الاسفنجات وهرمون PMSG على توقيت الشبق وزيادة التوائم

نوع النشاط

نقل تكنولوجيا (بحثي)

الباحثون المشاركون

 

الجهات المنفذة

-         المركز الوطني للبحوث الزراعية

-         ICARDA

الموقع

شمال وجنوب المملكة

المدة الزمنية المحددة للبحث

سنة واحدة

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1997/1998

التمويل

-         المركز الوطني للبحوث الزراعية

-         ICARDA

 

الأهداف: 

1.      زيادة عدد المواليد في قطيع المربي عن طريق زيادة عدد النعاج الوالدة ونسبة التوائم.

2.      تكثيف الشياع وتسهيل إدارة القطيع في حالة التربية المكثفة وشبه المكثفة.

3.     تدريب المزارعين على استعمال الاسفنجات والهرمون.

 

الملخص:

أجريت الدراسة في منطقتي ( الرمثا، الربة)  لدى مربي الأغنام حيث تم اختيار عدد  مناسب من النعاج البالغة ( 50-100) نعجة قسمت الى مجموعتين متساويتين ( معاملة وشاهد) في كل موقع والبالغ عددها (3) مواقع. تم توزيع النعاج ووضع أرقام عليها، تركت مجموعة الشاهد تعامل بطريقة المربي التقليدية وفي مجاميع المعاملة عزلت النعاج عن الكباش ، وتم وضع الاسفنجات في أرحامها وبقيت الى ان سحبت بعد (14) يوماً ثم حقنت النعاج بهرمون دم الفرس PMSG  بجرعة مقدارها 500 وحدة دولية وبعد يومين تم اطلاق الكباش على النعاج.

 

تشير النتائج المتحصل عليها ان نسبة النعاج الوالدة من النعاج المعرضة للكبش في مجموعة المعاملة كانت كما يلي(92،72،76) في موقعي الرمثا المنصورة ، السويلمة  وموقع الجديدة على التوالي. بينما كانت النسبة لمجموعة نعاج الشاهد ولنفس المواقع ( 64،28،28) وعلى التوالي. وكانت نسبة التوائم على اساس النعاج الوالدة لمجموعة المعاملة كما يلي (43، 17 ، 33)% لنفس المواقع وعلى التوالي في حين كانت لمجموعة الشاهد (صفر،صفر، 4 ) لنفس المواقع وعلى التوالي.

 

ان هذه النتائج تبين ان استخدام الاسفنجات في مواسم التلقيح تؤدي الى زيادة عدد المواليد الناتجة وتسهيل ادارة القطعان مع الأخذ بعين الاعتبار نوعية التغذية للقطعان المعاملة وحالة القطيع الصحية لكون هذه التغذية موجهة الى الأغنام في حالة التربية المكثفة وشبه المكثفة.


1-7-1-4

برنامج البحث

 

عنوان المشروع

تطوير نظم تكامل الانتاج النباتي والحيواني في غرب آسيا وشمال أفريقيا (المشرق/المغرب)

المنسق الوطني

م. قاسم ممدوح

عنوان البحث الفرعي

أثر الفطام المبكر والتدريجي على زيادة انتاج الحليب ودخل المربي

نوع النشاط

نقل تكنولوجيا (بحثي)

الباحثون المشاركون

م. توفيق نصيرات

الجهات المنفذة

-         المركز الوطني للبحوث الزراعية

-         ICARDA

الموقع

شمال المملكة

المدة الزمنية المحددة للبحث

سنة واحدة

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1997/1998

التمويل

-         المركز الوطني للبحوث الزراعية

-         ICARDA

 

الأهداف: 

1        إظهار اهمية الفطام المبكر والتدريجي للمواليد  ولحليب النعاج للحصول على كمية أكبر من الحليب لفرق البيع.

2        زيادة دخل المزارع من الحليب المنتج أو المصنع,

 

الملخص:

تم تنفيذ الدراسة على قطيع مربي أغنام في شمال المملكة إذ تم اختيار عدد من المواليد (الخراف، العبر) التي كانت أعمارها متقاربة (25) يوماً  وجرى توزيعها وترقيمها وتقسيمها الى مجموعة معاملة ومجموعة شاهد بقيت إدارة مجموعة الشاهد من تغذية وفطام حسب إدارة المربي التقليدية بينما قدمت لمجموعة المعاملة خلطة علفية مركزة تدريجياً وفطمت على عمر(61) يوماً علماً بأن مجموعة المعاملة والشاهد تلقت نفس المعاملة الصحية.

 

تشير النتائج الى ان متوسط إنتاج النعجة الواحدة لمجموعة المعاملة من الحليب بلغت 9.5كغم/نعجة بينما كان متوسط الإنتاج لمجموعة الشاهد ( صفر ) طيلة فترة المعاملة البالغة 25 يوماً.

 

وتبين الأرقام المتحصل عليها من حساب الفرق في العائد الاقتصادي المتحقق من الزيادة الوزنية في اوزان خراف مجموعة المعاملة ومن كمية الحليب بسبب الفطام قد تحقق عائد من مجموعة المعاملة مقارنة مع الشاهد بلغ 3.42 دينار/نعجة خلال فترة الدراسة ( موسم 97/98).


1-7-1-5

برنامج البحث

 

عنوان المشروع

تطوير نظم تكامل الانتاج النباتي والحيواني في غرب آسيا وشمال أفريقيا (المشرق/المغرب)

المنسق الوطني

م. قاسم ممدوح

عنوان البحث الفرعي

تأثير فيتامين AD3E على زيادة الخصوبة في النعاج العواسي

نوع النشاط

نقل تكنولوجيا

الباحثون المشاركون

م. توفيق نصيرات

الجهات المنفذة

-         المركز الوطني للبحوث الزراعية

-         ICARDA

الموقع

شمال المملكة

المدة الزمنية المحددة للبحث

سنة واحدة

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1997/1998

التمويل

-         المركز الوطني للبحوث الزراعية

-         ICARDA

 

الأهداف: 

1.      بيان أهمية استخدام فيتامين “A  في المواسم الجافة.

2.      رفع خصوبة الأغنام.

 

الملخص:

تم تنفيذ الدراسة على قطيع مربي أغنام  في شمال المملكة / قرية السويلمة حيث تم اختيار 50 نعجة وقسمت الى مجموعتين وبواقع 25 نعجة لكل من المعاملة والشاهد ثم رقمت  نعاج كل مجموعة. تم حقن مجموعة المعاملة بجرعتين من فيتامين AD3E مقدار كل واحدة منها 200 الف وحدة دولية وذلك قبل موسم التلقيح  الطبيعي بأسبوعين والثانية قبل الولادة بشهرين وتركت المجموعتان تحت ادارة المربي.

 

أظهرت النتائج ان نسبة الولادات في مجموعة المعاملة بلغت 40% مقارنة مع مجموعة الشاهد والتي بلغت 28%.

 

تظهر النتائج أعلاه أهمية استخدام هذا الفيتامين في زيادة خصوبة النعاج وكذلك تقليل عدد النعاج المجهضة خصوصاً في المواسم الجافة والتي تقل فيها الأعلاف الخضراء أو المرعى الأخضر.

 

 

1-7-1-6

برنامج البحث

 

عنوان المشروع

تطوير نظم تكامل الانتاج النباتي والحيواني في غرب آسيا وشمال أفريقيا (المشرق/المغرب)

المنسق الوطني

م. قاسم ممدوح

عنوان البحث الفرعي

التغذية على المكعبات المصنعة من المخلفات الزراعية

نوع النشاط

نقل تكنولوجيا

الباحث الرئيسي

م. توفيق نصيرات

الباحثون المشاركون

 

الجهات المنفذة

-المركز الوطني للبحوث الزراعية

-ICARDA

الموقع

شمال المملكة

المدة الزمنية المحددة للبحث

سنة واحدة

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1997/1998

التمويل

-المركز الوطني للبحوث الزراعية

-ICARDA

 

الأهداف: 

بيان أهمية استخدام المكعبات العلفية المصنعة من المخلفات الزراعية كغذاء تكميلي وتأثيرها على الزيادة الوزنية للعبر.

 

الملخص:

تم تنفيذ الدراسة على قطيع مربي أغنام  في شمال المملكة / قرية النعيمة حيث تم اختيار 14 عابورة وقسمت الى مجموعتين وبواقع 7 عبر لكل من مجموعة المعاملة والشاهد ثم رقمت  نعاج كل مجموعة وتم وزنها. تم تقديم مكعبات علفية مصنعة من مواد محلية مكونة من (24% جفت زيتون ، 20% شعير مجروش، 24% نخالة حنطة، جير مطفي 5% ، يوريا 6%، ملح طعام 3% ، أسمنت كمادة رابطة 2% ). لمجموعة المعاملة ولمدة 53 يوماً حيث بلغ استهلاك العابورة الواحدة 400غم يومياً بالإضافة الى 220غ/عابورة يومياً من الشعير اما مجموعة الشاهد فقد تركت تحت ادارة المربي التقليدية حيث كان يقدم الشعير والنخالة وبكميات كبيرة ( 1  كغم شعير + 1 كغم نخالة) .

                                                                  

أظهرت النتائج المتحصلة أن مجموعة المعاملة قد حققت زيادة وزنية مقدارها 100غم/يوم/عابورة مقارنة مع 62غ/يوم/عابورة لمجموعة الشاهد مما يظهر اهمية استخدام المكعبات العلفية كغذاء تكميلي في علائق المجترات الصغيرة.