1-2

برنامج أبحاث الزراعة المروية


 

   مقدمة :-

 

 

يهدف برنامج بحوث الزراعة المروية إلى الاستغلال الاقتصادي الأمثل لموارد الأرض ومياه الري في زيادة الإنتاج الزراعي في المناطق المروية من خلال إجراء الأبحاث والدراسات اللازمة.

 

أن الاستشراف للواقع الزراعي في المناطق المروية للمرحلة القادمة في ظل المشاكل التصديرية ومحدودية تنوع المحاصيل الزراعية وفي ظل الشراكة الأوروبية ومحدودية الموارد الزراعية وخاصة مشكلة توفر مياه الري التي تتفاقم مع مرور الزمن وارتفاع نسبة تدهور التربة وخاصة زيادة مساحة الترب المالحة والتي وصلت في الأغوار اكثر من 18% من مجمل المساحة. كل ذلك أدى ومنذ عدة سنوات إلى إعطاء أولوية إيجاد الحلول المناسبة لهذه المشاكل في إطار استراتيجية المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

 

لذلك فقد بدأ البرنامج في تنفيذ مشروع إدخال محاصيل تصديرية، حيث يتم اختبار أصناف عديدة من الخضراوات مع التركيز على محصول الهليون من اجل التعرف على أفضلها إنتاجية تحت ظروف الأرض والمياه المالحة وللتعرف على الاحتياجات السمادية والمائية للأصناف المتفوقة منها. هذا وسيتم إخضاع محصول الشكوريا في السنوات القادمة لنفس الدراسات. كما تركز اهتمام البرنامج في تنفيذ مشروع إنتاج بندورة هجين متحملة للملوحة بهدف استغلال الأصول الوراثية الموجودة في البنك الوراثي في المركز الوطني وذلك من اجل زيادة الرقعة الزراعية وتحسين النوعية لثمار البندورة في الأراضي ذات الموارد المالحة. هذا ويتم أيضا التوجه نحو استغلال الأراضي المالحة من خلال تنفيذ مشروع إدارة وانتاج القمح والشعير تحت ظروف الملوحة وإدخال المحاصيل العلفية للمناطق المروية وخاصة المالحة منها مثل محاصيل الدخن وحشيشة السودان.

 

هذا وبدأ البرنامج في تنفيذ مشروع إدخال تكنولوجيا التسميد بالري الذي هو أحد مشاريع الخطة الخمسية السبعة التي بدأ التركيز عليها للتنفيذ عام 2000. حيث يهدف هذا المشروع إلى ترشيد استخدام الأسمدة والمياه وتحسين نوعية الثمار المنتجة في مناطق الزراعة المروية. هذا ويتم من خلال أحد محاور مشروع التسميد بالري تنفيذ مشروع إدخال تكنولوجيا الزراعة بدون تربة والذي يهدف إلى توفير استهلاك المياه والأسمدة ومبيدات آفات التربة بالإضافة إلى زيادة المساحة الزراعية في مناطق ذات الترب الرديئة.

 

أن السعي الحثيث لتأهيل كادر برنامج بحوث الزراعة المروية ولزيادة عدد الباحثين العاملين فيه من اجل تسهيل تنفيذ طموحات البرنامج المستقبلية سيكون اكثر وضوحا اعتبارا من الموسم القادم. وعموما فان من يطلع على ملخصات مشاريع أبحاث البرنامج في هذا التقرير سيجد الجهد الكبير الذي قام به الباحثون في مناطق الزراعة المروية واضحا. ومن يريد الاستيضاح عن هذه الأبحاث يمكنه الاطلاع على تقرير برنامج الزراعة المروية الذي يحوي على تفاصيل النتائج.

 

 

 

 

 

 

 

1-2- 1 الخضار

 

 

1-2-1-1

عنوان المشروع: تطوير زراعة البصل في الحقل المكشوف في المناطق المروية

عنوان البحث الفرعي: دراسة الاحتياجات السمادية لمحصول البصل في الزراعة المكشوفة

عنوان الدراسة: تأثير التسميد النيتروجيني باستخدام تقنية التسميد بالري Fertigation   على تراكم العناصر الغذائية في محصول البصل.

الباحث الرئيسي: د. وليد القواسمي وم. محمد ابو رداحة

الباحثون المشاركون: م. حسام الدين نجم وم. اسعد خضر

 

الأهداف:

1.دراسة تأثير التسميد النيتروجيني على كمية العناصر التي يستهلكها محصول البصل في الزراعة المكشوفة خلال مراحل النمو.

2. تقدير كفاءة استخدام السماد النيتروجيني.

 

الملخص

يعتبر تحديد كمية العناصر الغذائية التي يستهلكها محصول البصل (من وحدة المساحة) للحصول على أعلى إنتاج الخطوة الأولى والأساسية للوصول إلى برنامج تسميد متوازن بمتوازن ضمن هذا الإطار تم تنفيذ التجربة خلال موسمي 98/99 م و 99/2000 في مركز إقليمي دير علا، صممت التجربة وفقا للتصميم الإحصائي نظام القطع العشوائية الكاملة.C.B.D R حسب خمسة تركيز لعنصر النيتروجين، المضاف مع مياه الري باستخدام تقنية التسميد بالري Fertigation (بدون إضافة = N4= 20, N3= 15, N2= 10, N1=5, N0 ملغم N/لتر ماء ري)، بلغت الكمية المضافة لعنصر النيتروجين في نهاية الموسم الأول( 6.94, 5.20, 3.47, 1.73, 0 كغم N/دونم) وفي نهاية الموسم الثاني (6.94,5.20,3.47,1.73,0)كغم n /دونم للمعاملات السابقة على التوالي كررت المعاملات اربع مرات .تم تقدير كمية العناصر الغذائية المتراكمة K,P.N في أجزاء المحصول خلال مراحل النمو وقدرت كفاءة السماد النيتروجيني حسب طريقة Wester man 1974 دلت النتائج خلال الموسمين على تفوق المعاملات المسمدة (NF) على معاملة الشاهد في الوزنين الغض والجاف للأوراق حيث وصلت إلى 3.8 و0.7 طن /دونم في الموسم الأول وبفروقات معنوية بين المعاملات المسمدة والشاهد وفي الموسم الثاني وصلت إلى 4.1 و0.66 طن /دونم عند المعاملة (N4)  للوزنين الغض والجاف على التوالي لكن بدون فروق معنوية بين جميع المعاملات. حافظت المعاملات المسمدة في الموسم الأول على تفوقها المعنوي في الوزن الغض والجاف الكلي (الاوراق+الابصال) على معاملة الشاهد (NO) حيث وصلت إلى 7.5 و 1.22 طن /دونم وأما في الموسم الثاني فقد وصلت إلى 9.0و1.5 طن /دونم عند المعاملة (N4)  للوزنين الغض والجاف على التوالي دون أية فروق معنوية بين جميع المعاملات فيما لم يتأثر الوزن الغض  والجاف للأبصال بمستويات النيتروجيني المختلفة وبالعكس فقد عملت زيادة مستوى التسميد النيتروجيني على خفض الوزن الغض للأبصال (الإنتاج) نسبيا بالمقارنة مع معاملة الشاهد (NO) والتي سجلت أعلى إنتاج وصل إلى 4.04و5.04 (طن/دونم) للموسم الأول والثاني على التوالي.

 

تفوقت المعاملات (N2,N3.N4) معنويا على المعاملة (N1) ومعاملة الشاهد(NO)  في الكمية الكلية المتراكمة للعناصر(K,P,N) في نهاية الموسم الأول وبلغت أعلاها عند المعاملة  (N4)وكانت بحدود 24.4و5.48و28.77 (كغم/دونم) للعناصر الثلاث على التوالي وفي الموسم الثاني لم تسجل فروق معنوية في الكمية الكلية المتراكمة في المحصول ما بين المعاملات المسمدة ومعاملة الشاهد بالرغم من ارتفاع الكمية المتراكمة مع ارتفاع النيتروجين المضاف حيث بلغت أعلاها عند المعاملة (N4) وكانت بحدود 24.26و5.11 و35.56 كغم /دونم للعناصر الثلاث (K,P,N)على التوالي.

لم تتأثر نسبة التراكم الكلي لكل من النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم في كلا الموسمين (النسبة المئوية الكلية لتراكم العناصر الثلاث(N+P+K=100%) في المحصول بمستويات التسميد النيتروجيني المختلفة. ألا أن الموسم الثاني سجل ارتفاعا في نسبة التراكم الكلي للبوتاسيوم على حساب النيتروجين بالمقارنة مع الموسم الأول حيث وصلت نسبة التراكم إلى 55% لعنصر البوتاسيوم فيما كانت نسب التراكم الكلي في الموسم الأول لعنصر النيتروجين ما بين 40-42 %


  1. والنسبة لعنصر الفسفور ما بين 8-10% ولعنصر البوتاسيوم ما بين 49-50% في المعاملات المختلفة.

لم يؤثر التسميد النيتروجيني على كمية (K,P,N)المتراكمة والعلاقة فيما بينهم في كل طن واحد من الوزن الغض سواء في الأوراق أو الأبصال أو المعدل لكليهما في محصول البصل خلال الموسمين وكان معدل التراكم والعلاقة بين العناصر الثلاثة لجميع المعاملات متقارب لكل عنصر على حدي حيث بلغت الكمية المتراكمة في الموسم الأول 3.11،0.71و3.82 (كغم /طن) وفي الموسم الثاني 2.62و0.55و3.79 (كغم /طن) لعناصر النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم على التوالي وكانت العلاقةN:P:K بحدود 4.4:1:5.4 وفي الموسم الثاني كانت العلاقة 6.7:1:4.7.

ارتفعت كفاءة استخدام السماد النيتروجيني مع ارتفاع مستوى التسميد النيتروجيني خلال الموسم الأول، فيما انخفضت كفاءة استخدام السماد النيتروجيني مع ارتفاع مستوى التسميد النيتروجيني خلال الموسم الثاني ربما يعود ذلك إلى انخفاض محتوى التربة من النيتروجين والانخفاض النسبي في كمية النيتروجين التي وصلت للتربة عن طريق مياه الري في الموسم الثاني (n1) حيث بلغت كفاءة استخدام السماد النيتروجيني في الموسم الأول 49.14% عند المعاملة (N4)انخفضت إلى 11.5% عند المعاملة(N1) فيما سجلت المعاملة في الموسم الثاني كفاءة مقدارها 65% انخفضت إلى 38.4% عند المعاملة(N4).

دلت النتائج على أن التراكيز المطلوبة منN,P,K بطريقة  Fertigationلمحصول البصل في الزراعة المروية كما يلي: لعنصر النيتروجين ppm75=ولعنصر الفسفورppm20= ولعنصر البوتاسيوم ppm100=مع الآخذ بعين الاعتبار المصادر الإضافية المختلفة لتلك العناصر من التربة والسماد العضوي ومياه الري وكذلك كفاءة استخدام السماد من التربة في المنطقة المراد الزراعة فيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


1-2-1-2

عنوان المشروع: أسطر مراقبة أصناف جديدة من محاصيل الخضار لظروف مختلفة من التربة والمناخ ونوعية مياه.

الباحثــون:  م. نبيـل ذيـب، د. اميـن شمـس الدين، م. مصطفـى العدوان، م. محمــــد عيـد الخضري، م. منير حسين

 

الملخص

تتأثر إنتاجية ونوعية أصناف الخضراوات بظروف المناخ والتربة ونوعية المياه، ولهذا فقد تم زراعة عدة أصناف من محاصيل البندورة والخيار والفلفل في مواقع مختلفة تابعة للمركز الوطني (محطة دير علا، محطة الكرامة، محطة شرحبيل بن حسنة) لتحديد افضل الأصناف لكل موقع.

أظهرت نتائج اسطر مراقبة البندورة غير محدودة النمو أن الصنف t18 قد أعطى افضل النتائج من حيث الانتاجية والنوعية في كل من محطتي دير علا وشرحبيل فيما أعطى الصنف Sali افضل إنتاجية في محطة الكرامة.

بالنسبة لمحصول الخيار فقد أعطى الصنف AN132 افضل إنتاجية في محطة دير علا فيما أعطى الصنف MIRA افضل إنتاجية في محطة الكرامة، في حين أعطى الصنف Milano RZ افضل إنتاجية في محطة شرحبيل وقد يعود التنوع في النتائج إلى اختلاف ملوحة التربة وبرودة الجو من الشمال إلى الجنوب إضافة إلى نوع البيوت المحمية (بيوت مفردة أو متعددة الأقواس).

أظهرت نتائج الفلفل الحار تفوق الصنف PIROS في الإنتاجية في كل من محطتي الكرامة وشرحبيل في حين تفوق الصنف DevillAa في محطة دير علا . أما بالنسبة للفلفل الحلو فقد تفوق الصنف Rida  في معدل وزن الثمرة في جميع المواقع إضافة إلى تفوقه في نوعية الثمرة من حيث اللون والشكل . وقد تفوق الصنف Rida أيضا في الإنتاجية في محطة شرحبيل في حين تفوق الصنف Karma بإنتاجية في محطة دير علا والصنف Anaheimبإنتاجية في محطة الكرامة.

 

الأهداف
1. دراسة إنتاجية أصناف خضار جديدة ومواصفات الثمار والرؤوس أو الدرنات عند زراعتها في ظروف مناخ وتربة ومياه وري.

2.اختيار الأصناف الملائمة لظروف بيئية متباينة.

3.اختيار الأصناف  ذات مواصفات ثمار مناسبة للتسويق المحلي والخارجي وللتصنيع.

 

 

 

 

 


 

1-2-1-3

عنوان المشروع: تطوير بندورة هجين متحمل الملوحة

الباحثون: م. نبيل ذيب، د. ماجد الزعبي، د. احمد بولاد، م. مصطفى العدوان.

 

الملخص:

تعتبر الملوحة عامل محدد للإنتاج الزراعي بما في ذلك إنتاج البندورة في مساحات متزايدة من الأردن، وبما أن البندورة محصول متوسط الحساسية للملوحة فانه يلزم تحسين نبات البندورة لتحمل الملوحة حيث يلزم استغلال المادة الوراثية من سلالات محلية وبرية والتي تحتوي على هذه الصفة أصلا ليتم إدخال هذه الصفة باستخدام طرق التربية التقليدية إلى أصناف حديثة تتميز بإنتاجها ونوعيتها المرتفعة وتخملها للملوحة.

لقد تم زراعة اشتال 11 سلالة برية من البندورة في قواوير بلاستيكية واستخدام أربعة مستويات من الملوحة (4,7,10,13 ds/m) إضافة إلى معاملة الشاهد وهي تمثل المحلول الغذائي فقط والذي يتراوح مستوى الملوحة به من 2.40 ds/m إلى 2.50 ds/m وقد استخدم تصميم القطاعات العشوائية المنشقة بثلاثة مكررات.

أظهرت نتائج التجربة واعتمادا على تقييم المجموع الخضري والجذري والأزهار انه يمكن البدا في تنقيـة هذه الأصول للحصول علـى خطوط نقية ومتحملـة للملوحة. فقـد تفوقت الأصول jo926وjo922  كأصول واعدة لصفة تحمل الملوحة حيث يمكن البدا في تنقية هذه الأصول للحصول على خطوط نقية ومتحملة للملوحة. فقد تفوقت الأصول jo926وjo922  عن باقي الأصول في سمك أساق عند منطقة التاج كما أعطت اقل مساحة أوراق /100غم أوراق إضافة إلى تفوقها مع أصول أخرى في الوزن الطازج والجاف ونسبة الوزن الجاف لكل من المجموع الخضري والجذور.

كما أظهرت النتائج انه أعلى مستوى من الملوحة  فقد تفوق الأصل الوراثي jo وبفارق معنوي عن باقي الأصول بأعلى وزن للمجموع الجذري الطازج والجاف كما تميز بارتفاع سمك الساق معنويا.

 

الأهداف

1.تقييم أصول وراثية عديدة للبندورة للبحث عن صفة تحمل الملوحة.

2.                  إنتاج بذور خطوط نقية من البندورة تحتوي على صفة تحمل الملوحة لاستخدامها في التهجين.

3.                 تربية وتهجين الخطوط النقية والمحتوية على صفة تحمل الملوحة لانتاج أصناف تجارية مقبولة.

4. تطوير صنف بندورة هجين ذو إنتاجية ونوعية منافسة إضافة إلى تحمل الملوحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-2

الشجرية

 

1-2-2-1

عنوان المشروع: زراعة أشجار النخيل في الأراضي المالحة
الباحث الرئيسي: م. هاني غنيم

الباحثون المشاركون: د. وليد قواسمي، م. ماجد عبندة، م. لطفي اللبابدة، م. باسل عبيدات

 

الأهداف:

  1. دراسة مدى ملائمة أشجار النخيل لظروف الأراضي المالحة.
  2. دراسة تأثير ملوحة التربة على نمو الأشجار ومدى نجاح واستمرارية الأصناف المختلفة.
  3. دراسة تأثير ملوحة التربة على إنتاجية ونوعية ثمار أصناف النخيل المختلفة.
  4. نشر فكرة استغلال الأراضي ذات الملوحة المرتفعة لزراعة أشجار النخيل بعد نجاح زراعتها.

 

الملخص:

بدأت زراعة بستان أشجار النخيل في محطة الكرامة في شهر نيسان من العام 1998 ويتكون من ثلاث مكررات كل مكرر يحتوي على ثماني أصناف من النخيل بواقع خمس شجرات من كل صنف في كل مكرر بحيث يتبع البستان تصميم القطاعات العشوائية الكاملة.

تفاوتت نسبة نجاح الأصناف المختلفة حيث لم تنجح الأصناف كارب وحلوة مما استدعى استبدالها بالأصناف خلاص وخصاب من مصدر موثوق كما تم خلال هذا الموسم ترقيع بعض الأشتال الفاشلة من الصنف خصاب وعددها أربعة من نفس المصدر وذلك خلال شهر تشرين الثاني 2000 كما تم نقل بعض فسائل الأصناف زهدي وخستاوي لترقيع الأشتال الفاشلة في البستان كما تم ترقيع بعض أشتال  الصنف برحي وإحضار 15 فسيلة من كل من الأصناف مجهول ودجلة نور لزراعتها في البستان.

خلال الموسم تم تقديم الخدمات الزراعية للأشجار من تسميد عضوي (إضافة 15 كغم/ شجرة سماد عضوي مختمر في شهر كانون الآول 1999م) وتسميد كيماوي باضافة ثلاث دفعات من سلفات الامونياك في أشهر آذار وأيار وتموز بواقع 100غم/شجرةفي كل مرة ودفعة من سماد داب مع التسميد العضوي بواقع 200 غم/شجرة كما تم مكافحة الحشرة القشرية بالرش بالمبيدات ثلاث مرات خلال الموسم.

تم اخذ عينات تربة من مواقع الزراعة في شهري نيسان وتشرين الأول 2000 لمراقبة التغير في ملوحة التربة. لوحظ أن ارقام الملوحة المسجلة لغالبية هذه العينات بقيت منخفضة عما سجلت قبل الزراعة بشكل كبير وتراوحت غالبية الارقام بين 2.5-4.5 ديسيسمنز/م في شهر نيسان 2000 إلى ما بين 1.6-4 ديسيسمنز/م في شهر تشرين الأول 2000 مما يدل على انخفاض رقم الملوحة في مواقع الزراعة نتيجة غسل التربة الناتج عن الري المنتظم مما يوفر بيئة مناسبة لنمو فسائل النخيل في بداية عمرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-2-2

عنوان المشروع: تقييم سلوك أصناف لبعض أنواع الحمضيات المطعمة على الأصول المختلفة في وادي الأردن

الباحث الرئيسي: م. هاني غنيم

الباحثون المشاركون: م. جلال المحتسب

 

الأهداف

  1. داسة تأثير الأصول المختلفة على إنتاجية ونوعية ثمار أصناف الحمضيات المختلفة .
  2. معرفة تأثير هذه الأصول على نمو حجم أشجار الأصناف المطعمة عليها.
  3. دراسة تأثير الأصول على نسبة العناصر المختلفة في أوراق أصناف الحمضيات

الملخص

نظرا لعدم توفر دراسات سابقة محلية حول تقييم سلوك العديد من أصناف الحمضيات على الاصول المختلفة ، تم زراعة البستان المخصص لهذا البحث هذا العام على أرض مساحتها حوالي 18 دونم في محطة شرجبيل بن حسنة وذلك بعد تجهيز الأرض وتمديد شبكة الري المناسبة ، حيث تم زراعة أشتال أصول الحمضيات التي تم تجهيزها سابقا بالأعداد المطلوبة من كل صنف من الأصول الأربعة وهي خشخاش، كليوبترا، مندرين، فولكماريانا، وماكروفيلا و ذلك ليتم تطعيم 8 اشتال من كل صنف في كل مكرر من المكررات الاربعة بواحد من الانواع الثلاثة من أصناف الحمضيات المقررة لهذا البحث. وهي ليمون يوريكا، ومندرينن ميخال، وبرتقال ابو سرة. بالنسبة للعمليات الزراعية فقد تم تسميد البستان في بداية الموسم (مع الزراعة في شهر شباط 2000م) بمعدل 10 كغم/شجرة سماد بلدي مختمر واضافة الاسمدة الكيماوية النيتروجينية عن طريق السمادة الفنشوري (التسميد بالري) لضمان توزيع السماد بشكل جيد وبمعدل مرة كل اسبوعين كما تم اجراء عمليات الحراثة والنكش والتعشيب كلما لزم ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-2-3

عنوان المشروع: مشروع العناية ببساتين الأشجار المثمرة

عنوان البحث الفرعي: مقاطع مراقبة أصناف البرتقال والمندرين

الباحث الرئيسي: م. هاني غنيم

الباحثون المشاركون: م. جلال المحتسب، م. منير حسين

 

الاهداف:

معرفة الفروق بين أصناف الحمضيات من البرتقال والمندرين من حيث الانتاجية ومدى تحملها لظروف البيئة المحلية

الملخص

تم تسجيل إنتاجية أصناف الحمضيات من البستان الغربي في محطة شرحبيل بن حسنة والذي يبلغ عمره حوالي 25 عاما، ويتكون البستان من 14 صنف مندرين و11 صنف برتقال بواقع خمسة أشجار من كل صنف مزروعة في خطوط، يتم اجراء العمليات الزراعية من ري اسبوعي وتسميد نيتروجيني بمعدل 3 كغم/شجرة(مقسمة على ثلاث دفعات في أشهر آذار وأيار وتموز) وتسميد بوتاسي بمعدل 1.5 كغم/شجرة (مقسمة على دفعتين في شهري ايارو آب) وفوسفوري بمعدل 1.5 كغم /شجرة (دفعة واحدة في شهر كانون الاول 1999م) وإضافة العناصر الصغرى رشا بواقع ثلاث مرات خلال أشهر أيار وحزيران وتموز ومكافحة الأعشاب والنكش ومكافحة الآفات بشكل موحد لجميع الأشجار خلال الموسم.

أظهرت النتائج بالنسبة لأصناف البرتقال تفوق الأصناف هاملين وسوللستيانا وباين أبل من حيث الانتاجية وبلغ معدل انتاج الشجرة لها 162، 147، 141 كغم /شجرة على التوالي بينما تدنت انتاجية الأصناف بارسن سبيشل ومارس ايرلي وتوروكو (19، 23، 24كغم /شجرة على التوالي ) عن باقي الأصناف بالنسبة لأصناف المندرين تفوقت الأصناف بور ومنيولا واورلاندو عن باقي الأصناف وبلغ معدل انتاج الشجرة لها 136، 135،135، كغم /شجرة على التوالي، وتدنت انتاجية بعض الأصناف مثل كارا وفورتشن الى أقل من 25 كغم /شجرة.

 



 

1-2-2-4

عنوان المشروع:- العنايه ببساتين الاشجار المثمره والتجارب المقامه عليها.

عنوان البحث الفرعي:- مقطع مراقبة اصناف زيتون السورية المصدر.

الباحث الرئيسي:- علي ابو زريق.

الباحثون المشاركون:- محمد رمضان، امل الحمود.

 

الاهداف.

دراسة خصائص بعض اصناف الزيتون وانتاجيتها و مدى ملاءمتها للظروف المناخيه ومقاومتها للملوحه العاليه في التربه ومياه الري.

 

ملخص لاهم النتائج

 

زرع مقطع مراقبة اصناف الزيتون السورية المصدر عام 1986 ويشمل 22 صنفا بهدف تقييم هذه الاصناف تحت ظروف منطقة الخالديه عالية الملوحه . قدمت الخدمات اللازمه للمقاطع كما يلي:-

تم الحراثه بين الاشجارخلال شهر شباط وقد استخدم محراث رجل البطه. وتم متابعة اثر موجة الصقيع التي اجتاحت المنطقه خلال شهر كانون ثاني على الاشجار المثمره وقلم البستان وازيلت السرطانات وقصت الطرود المائيه والاغصان الجافه خلال شهر نيسان بسبب تأثر الاشجار بقلة الري وموجة الصقيع.شيدت الاشجار خلال شهر حزيران بمزيج بوردو يتكون من النسب التاليه:5 كغم شيد: 1كغم جنزاره : 0.5كغم شبه / 20 لتر ماء.تم رش البستان بمبيد حشري من نوع دايمثويت 25سم/20لتر خلال شهري ايار وتموز لمكافحة سوسة اغصان الزيتون كما تم ري البستان 18 ريه خلال العام. 

الانتاج:-.  نلاحظ من الجدول معدل انتاج الشجره لعدة اصناف من الزيتون خلال خمس سنوات ونجد ان انتاج الاصناف متدن خلال هذه السنوات بسبب ظروف الجفاف وملوحة التربه في المحطه وقلة الري( بسبب تعطل البئر). خلال السنوات الاخيره يلاحظ ان وضع الاشجار قد ساء  وادى الى عدم انتاج  الاصناف عام 2000 . ونلاحظ بان الاصناف التاليه:- اميجداوليا، كينينو، ميشن، سبيراشينو وكونسوفوليا لم تنتج الا في موسم واحد خلال الخمس سنوات.

 

جدول رقم (1):- انتاج مقطع مراقبه اصناف زيتون  السورية المصدر في مركز اقليمي الخالديه لخمس سنوات

معدل انتاج الشجره /كغم

الاصناف

99/2000

98/99

97/98

96/97

95/96

0

0

12.3

(+)6.03

(+)6

جروسادي سبانيا

0

0

4

(+)5

0

تانش

0

6.8

3

(+)4.17

(-)0.5

روزالينا

0

0

(+)15

1.2

0

صوراني

0

0

(+)25

0.85

3

خضري

0

(+)7.5

7

(-)0.2

2.8

مورون

0

0

0

(+)5

0

اميجداوليا

0

4.3

8

3

2

كوراتينا

0

1.5

10

2.5

3.5

بيشولين

0

0

8.8

2.25

1.5

كالاماتا

0

4.4

4.8

1.18

2

قيسي

0

3.2

2.35

1.52

2

سيكواز

0

2

2.5

1

1.5

منزانيلو

0

(-)1.3

6.75

0.5

3

شملالي قبلي

0

(-)0.1

2.5

1.1

0

اوف ذي بيجون

0

0

8

(-)0.2

2

كينينو

0

(+)8.8

0

0

0

ميشن

0

0

0

1.35

0

سيبراشينو

0

0

0

1

0

كونسوفوليا

 

 

1-2-2-5

عنوان المشروع:- العنايه ببساتين الاشجار المثمره والتجارب المقامه عليها.

عنوان البحث الفرعي:-تقييم صنف الزيتون  k18 تحت ظروف الجفاف والملوحه      

الباحث الرئيسي:- علي ابو زريق.

الباحثون المشاركون:-  امل الحمود ، رائد لطفي، محمد رمضان.

 

 

الاهداف.

تقييم صنف الزيتون k18  في ظروف البيئات الاردنيه والتعرف على خصائصه الخضريه والانتاجيه.

 

ملخص لاهم النتائج

 

k18 صنف زيتون جديد اصله من فلسطين وادخل الى البلاد باعداد كبيره جدا. ولذلك لزم ادخاله في مقاطع مراقبه في اكثر من موقع لمراقبته وتقييمه تحت الظروف المحليه، لاعطاء المزارعين معلومات صحيحه عن الصنف وعن المعاملات اللازمه له. فزرع في محطتي الخالديه والربه. ففي الربه زرع 40 غرسه من k18 ووزرع في نفس المقطع 10 غرسات نبالي للمقارنه. وفي الخالديه زرع 50 غرسه k18 لمقارنتها بغراس الربه.

في موقع الخالديه تمت عمليات الخدمه للبستان خلال موسم2000 حيث تم الحراثه بين الاشجار باستخدام محراث رجل البطه ومتابعة اثر موجة الصقيع على الاشجار المثمره. وقلمت الاشجار تقليما جائرا كما تم ازالة السرطانات والاغصان الجافه خلال شهر نيسان ، وشيدت الاشجار خلال شهر حزيران، ورشت الاشجار بمبيد حشري دايمثويت بمعدل 25سم/20لتر خلال نيسان وحزيران .

اما في موقع الربه تم تقليم البستان وحراثته حراثه سطحيه خلال اذار ، وتم ري البستان شهريا من حزيران الى ايلول، وسمدت الاشجار بسماد داب بمعدل 500غم/شجره.

اظهرت النتائج ان k18  في الخالديه اقوى نموا منه في الربه  وان نموه في الربه يعادل اكثر من ضعفي نمو النبالي. والجدول المرفق يبين معدل انتاج شجرة k18 لمدة ثلاث سنوات في محطتي الخالديه والربه. نلاحظ ان الاشجار في محطة الربه لم تعطي انتاجا خلال عامي 99/2000 . وقد تم فحص نسبة الزيت لصنف k18 المزروع في محطة الخالديه خلال السنه الاخيره ةالتي بلغت 21.2.

 

 

 

 

الجدول يبين معدل انتاج الشجره (كغم) لصنف الزيتون k18 لمدة ثلاثة سنوات في محطتي الربه والخالديه

 

معدل انتاج الشجره

كغم

الموقع

2000

1999

1998

0.38

3.2

2

الخالديه

 

0

0

0.8

الربه

 

 

 

 

 

1-2-2-6

عنوان المشروع:- العناية ببساتين الأشجار المثمرة والتجارب المقامة عليها.

عنوان البحث الفرعي:- مقطع مراقبة أصناف زيتون.

الباحث الرئيسي:- علي أبو زريق.

الباحثون المشاركون:- محمد رمضان، أمل الحمود.

 

الأهداف.

دراسة خصائص بعض اصناف الزيتون وانتاجيتها ومعرفة مدى ملاءمتها للظروف المناخيه ومقاومته للملوحه العاليه في التربه ومياه الري.

 

ملخص لاهم النتائج

 

زرع مقطع مراقبة اصناف زيتون عام 1969 ويشمل 21 صنف بهدف تقييم هذه الاصناف تحت ظروف منطقة الخالديه عالية الملوحه . قدمت الخدمات اللازمه للمقاطع كما يلي:-

التعشيب والتقليم:- تم الحراثه بين الاشجار وقد استخدم محراث رجل البطه. وتم متابعة اثر موجة الصقيع خلال شهر كانون ثاني على الاشجار المثمره وقلمت الاشجار وازيلت السرطانات وقصت الطرود المائيه والاغصان الجافه خللا شهر نيسان بسبب قلة الري وموجة الصقيع.

التشييد:- شيدت الاشجار خلال شهر حزيران بمزيج بوردو يتكون من النسب التاليه:5 كغم شيد: 1كغم جنزاره : 0.5كغم شبه / 20 لتر ماء.

الرش: تم رش البستان بمبيد حشري من نوع دايمثويت 25سم/20لتر خلال شهري ايار وتموز لمكافحة سوسة اغصان الزينون.

الري:- تم ري البستان 18 ريه خلال العام. 

الانتاج:- من مقارنة الاصناف في الجدول رقم (1) نلاحظ ظاهرة المعاومه الواضحه في الصنفين ايفوليك واورمجيك. ومن الممكن رؤية اثر الجفاف والملوحه بالاضافه الى قلة الري (بسبب تعطل البئر) وموجات الصقيع  على عدم انتاج الاشجار من عام 98 الى 2000 من الاصناف التاليه:- جروسادي سبانيا، كوراتينا، مورايلو وسانت اوغسطين .

 

جدول (1) يبين انتاج مقطع مراقبة اصناف زيتون خلال اربع سنوات في مركز اقليمي الخالديه.

معدل انتاج

كغم

معدل انتاج الشجره

كغم

الصنف

2000

1999

1998

1997

18.6

0

1

(+)60.3

13.1

ايفوليك

14.8

0

0

(+)51

8

اورمجيك

11.08

0

2.3

18.3

(+)23.7

ليتشينو

8.48

0

(+)15

18.9

0

شكر

11.88

0

0

32

15.5

سان فرانسيسكو

5.05

0

0

14.4

8.2

اترانا

6.3

0

0

19

6.2

يوناني

5.2

0

0

14

6.8

بندلينو

4.6

0

0

6

12.3

رصيعي

3.5

0

0

0

13.9

جروسادي سبانيا

3.3

0

0

0

13.2

كوراتينا

2

0

0

0

8

مو رايلو

1.7

0

4.3

0

(-)2.5

اسكولانو

0.13

0

0

0

0.5

سانت اوغسطين

 

 

 

1-2-2-7

تأثير مواعيد قطف الزيتون النبالي المحسن (الرصيعي)على نوعية وكمية الزيت(دراسة ميدانية)

عنوان المشروع

د. وليد مفلح الروسان

الباحث الرئيسي

علي راضي ابو زريق

الباحثون المشاركون

موسم زراعي واحد،2000/2001

مدة البحث

 

 

 

تمت الدراسة في منطقة بني كنانة/اربد، ارتفاع هذه المنطقة عن سطح البحر حوالي 600م،معدل سقوط الامطار 400مل/السنة.جميع اشجار الزيتون التي اجريت عليها الدراسة من صنف النبالي المحسن"الرصيعي" عددها 180 شجرة. عمرها 18 سنة بعلية100%، تربة الحقل طينية خفيفة ، العمليات الزراعية التي اجريت للحقل:حراثة-3 مرات/السنة، ولم تقلمهذه الاشجار ولم تسمد .كان معدل حمل الشجرة 40كغم.

تم القطاف في خمسة مواعيد بين الموعد والاخر ثلاثة اسابيع اعتبارا من 20/10/2000 ،كمية الزيتون المقطوفة في كل مرة حوالي 400كغم، وكان القطاف يدويا. عصر الزيتون في نفس يوم قطافه وتحت نفس الظروف دائما".

اخذت عينات من الزيت المستخلص في كل مرة وخزنت على درجة حرارة (-22م) الى حين الانتهاء من عمليات القطاف . ثم بدأ بتحليلها فيزيائيا وكيمائيا.

اظهرت النتائج انه بتقدم نضج الثمار كان هنالك زيادة في كل من:

- محتوى الثمار من الزيت حيث بدأت ب12%وانتهت 21%. وفي القطفة ما قبل الاخيرة (اواخر شهر كانون الاول) كانت النسبة 19%.

- %الحموضة من الزيت(مقدرة كحامض اوليبك) بدأت ب0.3 وانتهت ب0.7 وهذه النسبة اقل بكثير من الحد الاقصى في المواصفات القياسية الاردنية العالمية.

- رقم البيروكسيد(ملمكافىء2/كغم زيت) بدا ب 2.5 وانتهى ب 11 والحد الاقصى في المواصفات العالمية هو 20.

الامتصاص النوعي للاشعة الفوق بنفسجية عند طول موجة 232 نانو ميتر بدأ 2.11 وانتهى بالرقم 2.32 اما عند طول الموجة 270 نانوميتر فبدأبالرقم 0.13 وانتهى بالرقم 0.18 وهذه القراءات تتوافق مع ماحدث من ارتفاع في قيمة البروكسيد وبقيت  ايضا اقل بكثير من الحد الاقصى المحدد في المواصفات القياسية الاردنية والعالمية .

-% للمحتوى من حامض الاوليبك بدأت ب 70 وانتهت ب 73 وهذه النسبة جيدة اذا علمنا ان النسبة المئوية الطبيعية تتراوح بين 56-83 %.

اما القيم التي تراجعت بتقدم نضج الثمار فهي:

- محتوى الثمار من الرطوبة وهنا يجب الانتباه الى ان % للزيت عندما تزيد في فتراه النضج المتقدمة فان هذه الزيادة غير حقيقية والسبب في هذه الزيادة راجع الى انخفاض المحتوى الرطوبي في المدة التي تلي الموعد الامثل لنضج الثمار وهي في اواخر شهر كانون اول.

- المتبقي من الزيت في جفت الزيتون : كانت % للزيت في جفت على اساس الوزن الجاف 20% وتراجعت الى 8% وتفسير ذلك راجع الى صعوبة تكسر جدر الانسجة الدهنية عندما لا تكون الثمار ناضجة وبالتالي صعوبة خروج الزيت من انسجته.

- % لحامض البالمتيك تراجعت من 15% في البداية الى 12% في اخر موعد القطاف وكذلك الحال بالنسبة لحامض السبتاريك من 3% الى 2%.

كانت التوصية بعد قراءة نتائج التحليل ان الموعد الامثل لقطف هذا الصنف من الزيتون هو أواخر شهر كانون الاول. وذلك للحصول على كمية زينت جيدة بمواصفات حسية وكيميائية عالية وكذلك تقليل الفاقد من الزيت مع الجفت في حال عدم نضج الثمار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3

المحاصيل

 

 

1-2-3-1

المشروع: ادارة وانتاج القمح والشعير تحت ظروف الملوحة

عنوان البحث الفرعي: دراسة مواعيد زراعة تحت ظروف الملوحة

الباحث الرئيسي: م. غالب شلالدة ود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان، وم. حسام نجم، م. محمد ابو زنط

 

الاهداف

الملخص:

نظرا للتناقص المستمر في الموارد المائية العذبة وللزيادة السكانية المضطردة ولزيادة الطلب على الغذاء ولوجود مساحات زراعية عالية الملوحة ومن اجل الحفاظ عليها ضمن الخطة الزراعية للبلد تم دراسة افضل مواعيد زراعية للقمح والشعير تحت ظروف الملوحة لتحقق اعلى انتاج ونوعية فزرعت ثلاثة اصناف من الشعير المحتمل للملوحة وهي رم واكساد 176 وسلالة 5 وخمسة اصناف من القمح المحتمل للملوحة هي حميزة بن بشير شام شام 6 في محطتي الخالدية والكرامة لموسم 2000 بلغت ملوحة التربة في الخالدية (11.4 – 28.6 مليموز/سم) وفي المياه (2.0-4.0 مليموز/سم ) وفي الكرامة (13.3-22.4 مليموز/سم )في التربة و(2-2.1مليموز/سم ) في المياه صممت التجربة بنظام القطاعات المنشقة وثلاثة مكررات بحيث كانت المواعيد الزراعية في القطاعات الرئيسية والاصناف في القطاعات المنشقة. اظهرت النتائج لاصناف القمح في صفة الانتاج الحبي تفوق الاصناف جميزة وحقق (5.3/هـ) وبين بشير وحققا(1.5ز3.5 ط/هـ) للصنفين على التوالي في محطة في الخالدية . اما في محطة الكرامة فقد تفوق الصنف شام 6 وحقق(6.3ط/هـ) تبعة الصنف جميزة اما في أصناف الشعير فقد تفوق الصنفان سلالة 5 ورم على الصنف اكساد 176 حيث حققا (1.9و1.8ط/هـ) للصنفان على التوالي في محطة الخالدية و(6.7و6.3ط هـ)للصنفان على التوالي في محطة الكرامة . اما في صفة الانتاج البيولوجي فقد تفوق صنفي جميزة وبين بشير في محطة الخالدية وحققا(12.6و1.4ط هـ) للصنفان على التوالي وحقق شام 6 تفوقا بلغ (27.4ط هـ) في محطة الكرامة تبعة الصنف جميزة (22.2ط هـ) و Snblsl) 22.4ط هـ) اما في المواعيد الزراعية فقد تفوقت انتاجية الموعد المبكر (1تشرين 2) والمتوسط (1ك1) على الموعد المتأخر (1ك2) وذلك في اصناف القمح وبفروق معنوية في محطة الخالدية وذلك في صفة الانتاج الحلبي بينما تفوقت انمتاجية الموعد لمبكر على المواعيد الاخرى وذلك في محطة الكرامة . اما في صفة الانتاج البيولوجي فقد تفوقت انتاجية الموعد المبكر على بقية المواعيد في كلا المحطتين , اما اصناف الشعير فقد تفوقت انتاجة الموعد المبكر (15 تشرين 1) (15 تشرين 2) على الموعد المتالخر(165ك 1) وذلك في صفتي الانتاج الحبي والبيولوجي وذلك في محطة الخالدية اما في محطة الكرامة فقد تفوق انتاج الموعد المبكر للصنفين على المواعيد الاخرى وفي تداخل الفعل فقد اظهرتداخل(جميزة × الموعد المبكر) تفوقا معنويا بلغ (2.3ط هـ )على بقية التداخلات وذلك في صفة الانتاج الحبي في محطة الخالدية كما اظهر تداخل (بن بشير×الموعد المتوسط ) ، (بن بشير× الموعد المبكر) (شام6× الموعد المبكر) (شام 6×الموعد المتوسط) و(Snblsl× الموعد المبكر) تفوقا معنويا على بقية التداخلات . وفي صفة الانتاج البيولوجي اظهرت تداخلات جميع الاصناف مع الموعد المبكر تفوقا معنويا اما في محطة الكرامة فقد اظهرت تداخلات جميزة وشام 6مع الموعد المبكر تفوقا معنويا علىة بقية التداخلات في صفتي الانتاج الحبي والبيولوجي بلغ 6.7 و 7.8 ط) للتدخلين على التوالي في صفة الانتاج الحبي (29.4و237 ط/هـ) للتداخلين على التوالي في صفة الانتاج البيولوجي اما في اصناف الشعير في محطة الخالدية فلم تظهر تداخلات الفعل فروقا معنوية وكان تدخل الفعل لكل من رم وسلالة 5 مع الموعد المتوسط متفوقا بفروق غير معنوية على التاخلات الاخرى وذلك في صفة الانتاج الحبي حيث بلغ 2.1ط/هـ لكل منهما اما صفة الانتاج البيولوجي فأظهرت تداخلات الاصناف جميعها مع الموعد المبكر الاعلى انتاجا وبفارق معنوي على بقيى التاخلات وذلك في صفتي الانتاج والبيولوجي.

يوصي بزراعة اصناف القمح والشعير في كلا المحطتين حسب تداخلات فعلها مع المواعيد الزراعية والتي حققت اعلى انتاجا حبي وبيلوجي.

 

 

 

 

1-2-3-2

عنوان المشروع: التعاون الاردني-السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان.

عنوان البحث الفرعي : التهجين القمي(top crossing)

الباحث الرئيسي: م. غالب الشلالدة ود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. منير حسين

 

الاهداف

للحصول على بذار الجيل الاول f1 من اجل دراسة قابلية الائتلاف العامة للاصناف

 

الملخص

نظرا لحاجة الاردن الى اصناف متطورة من الذرة الصفراء ذات انتاجية عالية ومتأقلمة مع البيئات المحلية ومن اجل الحصول على بذار الجيل الاول f1  بهدف دراسة قابلية الائتلاف العامة GCA لانتاج الهجن والاصناف التركية تم اجراء عمليات التهجين القمي ل 120 سلالة من الذرة الصفراء المنتجة ضمن برنامج التربيبة الذاتية لعام 1998 وذلك في محطة شرحبيل بن حسنة لموسم عام 2000 وذلك عن طريق تطويش نباتات الامهات وتركها للتلقيح من نباتات الصنف غوطة 1 والذي يعتبر صنفا مختبرا وارسلت العرانيس المنتجة الى سوريا لمتابعة الدراسات اللاحقة عليها واختيار المناسب منها لظروف مناطق غور الاردن.

التوصية

يوصي بالسلالات المنتجة والتي تظهر بها دراسات قابلية الائتلاف العامة عالية لمتابعة الدراسة عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-3

عنوان المشروع: التعاون الاردني- السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبيضاء والسكرية والكان والدخن والحشيشة السوداء

عنوان البحث الفرعي: اكثار بذار اصناف غوطة 1 غوطة 82 وسكرية 6/7/11/13

الباحث الرئيسي: م. غالب الشلالدةود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. منير حسين

 

الاهداف:

-        اكثار بذار اصناف غوطة1 غوطة 82 وسكرية 6/7/11/13 لتكوين مرحلة بذار المربي

-        زيادة استقرار الاصناف بزراعتها في بيئات متنوعة

الملخص

نظرا لحاجة الاردن الى اصناف عالية الانتاجية والنوعية من الذرة الصفراء العلفية والذرة السكرية وبهدف اكثار بذار اصناف غوطة 1 غوطة 28 وسكرية 6/7/11/13 لتكوين مرحلة بذار المربي

زرع صنفا غوطة 1 وغوطة 82 في العروتين الربيعية والتكثيفية واصناف سكرية 6/7/11/13 في العروة الربيعية في محطة شرحبيل بن حسنة لموسم 2000 اجري التفتيش الحقلي على حقول الاكثار وتم استبعاد العائلات ذات الصفات غير المرغوبة وانتخبت العائلات ذات الصفات المرغوبة والممثلة للصنف وما تبقى بعد عملية الانتخاب حصد وتم الحفاظ به لمرحلتي تكوين بذار النواه والاساس elite لذلك يوصى بدراسة جدوى اكثار مرحلتي النواه والاساس في الاردن بهدف الاستعمال المحلي والتصدير للدول ذات الظروف البيئية المشابهة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-4

عنوان المشروع: التعاون الاردني-السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبيضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان

عنوان البحث الفرعي: اعادة تكوين هجين الذرة الصفراء باسل 1 وبحوث فردي 1/58 وباسل 2 هجين زوجي 2/34.

الباحث الرئيسي: م. غالب الشلالدة د. ماجد الزعبي

 

الاهداف

-        تكوين الهجن والزوجية والحصول على بذار الجيل الاول f1

 

الملخص

نظرا لحاجة الاردن الى هجن من الذرة الصفراء تتصف    بقوة الهجين لرفع الانتاجية للذرة الصفراء وبهدف دراسة الهجن الفردية والزوجية وللحصول على بذار الجيل الاول  واستخدام البيانات المتحصل عليها كشتل دليل تطوير السلالات فقد تم زراعة السلالات في محطة ديرعلا لموسم 2000 وتم تكوين الهجين الفردي باسل 1(85/1) (449/458) والهجين الزوجي باسل 2(2/34) (109/×107) ×(120×130) حيث تم تطويش نباتات الامهات وتركت لتلقيح من الاباء لذلك يوصي بتكوين الهجن يدويا وزراعات الاباء والامهات قريبة من بعضها البعض وتدريب مساعدي الحقل على اجراء التهجين اليدوي بواسطة الخبراء السورين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-5

عنوان المشروع: التعاون الاردني-السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبيضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان.

عنوان البيحث الفرعي: دراسة توصيف الهجن وابائها واكثارها والمحافظة عليها

الباحث الرئيسي: م. غالب الشلالدةود.ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان

 

الاهداف:

-توصيف الهجن وابائها واكثارها والمحافظة عليها.

 

الملخص

نظرا لتأقلم مجموعة من الهجن مع البيئات الاردنية المختلفة وخصوصا المالحة منها ولحاجة الاردن الى تكوين هذه الهجن محليا من اجل التخفيف من استيراد هجن الذرة السكرية والتي تكلف الاردن الكثير وهدف توصيف واكثار الهجين وابائها والمحافظة عليها زرعت الهجن 3/30/33 وابائها في محطة دير علا الزراعية والهجن 6/18/21/33 وابائها في محطة الكرامة في العروة تالربعية حيث تم توصيفها بأخذ بيانات الازهار المذكر والمؤنث وارتفاع النبات العرنوس وعدد العرانيس المسوقة/ النبات وانتاج العلف الاخضر ووزن العرانيس المسوقة وغير المسوقة ونسبة احتراق الاوراق ودرجة الحلاوة. اظهرت النتائج ان الازهار المؤنث للهجن كان على عمر (65/68) يوم وللمذكر (59/66 يوم) وللاباء 60-68) يوم ازهار مؤنث و51-60 يوم ازهار مذكر في محطة دير علا بينما كان للهجن في محطة الكرامة(52-54 يوم ازهار مؤنثا و44-46 يوم ازهار مذكرا وللاباء 52-57 يوم ازهار مؤنث و44-49 يوم ازهار مذكر و6-363 وفي صفة انتاج العرنيس المسوقة وغير المسوقة فقد تأثرت النباتات بشدة بمرض اختراق الاوراق وكان ذلك بسبب تباعد النباتات عن بعضها بسبب اكل الطيور الامر الذي قلل من كفاءة الري لذلك لم تؤخذ قراءات ذات قيمة على هذين الصفتين في هذه المحطة اما في محطة الكرامة فقد انتجت الهجن واباؤها عرانيس غير مسوقة  بسبب ارتفاع درجة الحراة والاصابة بمرض اختراق الاوراق وفي صفة اختراق الاوراق كان الهجن 30 الاقل اصابة بمرض احتراق الاوراق حي ثبلغت الاصابة (23%) وكان الهجين 33 الاكثر اصابة 52% في محطة دير علا بينما كان الهجين 6 الاقل اصابة 22% والهجين 21 الاكثر اصابة 40% في محطة الكرامة وفي صفة درجة الحلاوة كان هجين محطة الكرامة الاكثر حلاوة درجة 1 وكان الهجين 6 والهجين 33 الاكثر حلاوة وحقق كل واحد منهم درجة 1 وكان الهجين الاقل حلاوة 2 في محطة الكرامة.

يوصى  باعادة هذا النشاط في الموسم القادم حيث لم يتم تكوين بذار للهجن بسبب قلة خبرة العاملين على اجراء التهجين اليدوي واوصى باجراء التهجين تحت الاشرافق الخبراء السورين ليكتسب العاملون على اجراء التهجن الخبرة اللازم لعمل لذلك.

 

 

 

 

 

 

1-2-3-6

عنوان المشروع: التعاون الاردني: -السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبيضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان

عنوان البحث الفرعي: تقييم اصناف مبشرة من الذرة السكرية للاستهلاك الطازج مع العرنيس

الباحث الرئيسي: م. غالب شلالدةود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان م. حسام زريقات م. عهود الحوراني م. منير حسين

 

الاهداف:

-الوقوف على احسن الاصناف انتاجا ونوعية

 

الملخص:

نظرا لحاجة الاردن الى اصناف من الذرة السكرية ذات انتاجية ونوعية عالية فقد زرعت ثمانية اصناف من الذرة السكرية في محطات الكرامة وشرحبيل بن حسنة وغور الصافي في العروتين الربيعية والتكثيفية لموسم 2000 صممت التجربة بنظام القطاعات العشوائية الكاملة بثلاث مكررات اظهرت النتائج في صفة انتاج العرانيس المسوقة في العروة الربيعية تفوق الاصناف سكرية5 21 29 بلغ انتاجها (3/57/9/1و8ط) وبفارق معنوي عن بقية الاصناف وذلك في محطة الكرامة بينما نقوقت جميع الاصناف وبقروق غير معنوية فيما بينها وكان الصنفان سكرية 3 وسكرية 29 في محطة الكرامة بينما تفوقت جميع الاصناف وبفروق معنوية فيما بينها وكان الصنفان سكرية 3 وسكرية 29 الاعلى انتاجا وحققا (6،9، 4،8ط هـ) للصنفين على التوالي وذلك في محطة شرحبيل اما في العروة التكثيفية فلم تختلف الاصناف معنويا فيما بينهما في محطة الكرامة وكانت الاصناف سكرية 5، 21 ،7 الاعلى انتاجا حيث بلغ 1،35،/34،35 ط/هـ للاصناف الثلاثة على التوالي اما في محطة غور الصافي فقد تفوقت الصنف سكرية 5 وبفارق معنوي على بقية الاصناف بلغ (8،5ط/هـ) تبعه صنف سكرية 21 وبفارق معنوي عن بقية الاصناف الاخرى. اما في صفة العلف الاخضر وفي العروة الربيعية في محطة الكرامة فقد تفوق الصنف سكرية 29 وبفارق غير معنوي على الاصناف سكرية 34،54،7 وبفارق معنوي على بقية الاصناف وبلغ انتاجه 2،118ط /هـ) وفي محطة شرحبيل بن حسنة فلم تختلف الاصناف بفوق معنوية فيما بينهما وكان الصنفين سكرية 54،9 الاعلى انتاجا وحققا (2،65،0،62 ط/هـ) للصنفان على التوالي وكذلك سلكت الاصناف نفس السلوك في محطة غور الصافي حيث لم تختلف معنويا فيما بينهما وكان الصنفان 5 سكري 34 الاعلى انتاجا(2،22،7،20ط/هـ) للصنفين على التوالي اما في العروة التكثيفية وفي محطة الكرامة فقد تفوق الصنف سكرية 34 وبفارق معنوي على بقية الاصناف وحقق (8،65 ط/هـ) ولم تختلف الاصناف معنويا فيما بينهما في محطة شرحبيل وكان الصنف سكرية 7 الاعلى انتاجا بلغ 64.1 ط/هـ وفي محطة غور الصافي تفوق الصنف سكرية 29 وبفارق معنوي على الصنفين سكرية 3،5 وبفارق غير معنوي على بقية الاصناف وحقق (7،64 ط/هـ) وفي صفة درجة الحلاوة فقد تقاربت الاصناف جميعها وفي العروات المختلفة الا ان الصنف سكرية 3 كان الاكثر حلاوة فيما بينهما.

وعليه يوصي باعتماد الاصناف سكرية 5،21،29 في محطة الكرامة وسكرية 3،29 في محطة شرحبيل بن حسنة وذلك في العروة الربيعية والاصناف سكرية 5،21،7 في محطة الكرامة الاصناف سكرية 5و21 في محطة غور الصافي ومتابعة الدراسات عليها في السنوات المقبلة للوقوف على افضل مستويات انتاجها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-7

عنوان المشروع: التعاون الاردني –السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان

عنوان البحث الفرعي: دراسة انتاجية خمسة اصناف تجريبية من الذرة الصفراء المكونة محليا.

الباحث الرئيسي:م. غالب الشلالدةود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان وم. حسام زريقات وم. عهود الحوراني

 

الاهداف:

-        اسنخدام المشاتل الدليلة لتوجيه قاعدة تكوين وتحسين تلك الاصناف

-        دراسة سلوكية الاصناف الانتاجية وتأقلمها مع الظروف المحلية.

 

الملخص:

نظرا لحاجة الاردن الى اصناف عالية الانتاجية والنوعية ومتأقلمة مع البيئات المحلية وبهدف استخدام المشاتل الدليلة كقاعدة لتكوين وتحسين الاصناف التجريبية ولتقييم انتاجها ومدى تأقلمها مع ظروف البيئة المحلية زرعت خمسة اصناف من الذرة الصفراء التجريبية هي : غوطة 57،63،71،75،76 في كل من محطتي الكرامة وغور الصافي وذلك في العروتين الربيعية والتكثيفية لموسم 2000صممت التجربة بنظام القطاعات العشوائية بمكررين اظهرت النتائج تفوق الصنف غوطة 57 في صفة انتاج العرنبس في محطة الكرامة وذلك في العروة الربيعية وحقق (2،32ط/هـ) بينما كان الاقل في صفة انتاج العلف الاخضر اما في العروة التكثيفية وفي صفة العرنيس في كلا المحطتين فلم يختلف انتاج الاصناف معنويا فيما بينهما وكان الصنف غوطة 76 الاعلى في محطة الكرامة وحقق انتاجا بلغ 7،32 ط/هـ) وفي محطة غور الصافي كان الصنف غوطة 71 الاعلى وحقق 5،4ط /هـ) اما في صفة انتاج العلف الاخضر وفي العروة الربيعية فقد تفوقت جميع الاصناف وبفروق معنوية على على الصنف غوطة 57 وبفروق غير معنوية فيما بينهما وكان الصنفان غوطة 71،76 الاعلى انتاجا وبلغ انتاجها 45.0و3و44 ط/هـ) للصنفين على التوالي وذلك في محطة الكرامة اما في محطة الكرامة اما في العروة التكثيفية فقد حقق الصنف غوطة 76 الانتاج الاعلى فأعطى 36.5 ط/هـ في محطة الكرامة وبفارق غير معمنوي عن بقية الاصناف وانتج (37.9 ط/هـ في محطة غور الصافي وبفارق معنوي عن بقية الاصناف باستثناء الصنف غوطة 63 وذلك في العروة التكثيفية لذلك يوصى باعتماد الاصناف غوطة 57 غوطة 76 وغوطة 71 لتفوقها في الصفات المدروسة ولتلائمها مع الظروف البيئية في مناطق الاغوار التي درست فيها واخضعها لدراسات لاحقة وتقييمها مع الاصناف غوطة 82 وغوطة 1.

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-8

عنوان المشروع: التعاون الاردني –السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبيضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان

عنوان البحث الفرعي: دراسة تحمل اصناف الذرة الصفراء والحبية للملوحة

الباحث الرئيسي:م. غالب الشلالدةود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان وم. حسام زريقات وم. عهود الحوراني

 

الاهداف:

-        دراسة مدى تحمل اصناف من الذرة الصفراء المستنبطة محليا في سوريا لظروف لملوحة

 

الملخص

نظرا لتناقص الموارد المائية العذبة ولزيادة المساحات الزراعية ذات الموارد المالحة ولزيادة عدد السكان الذي رافقه زيادة الطلب على الغذاء ولضمان عدم خروج المساحات الزراعية المالحة من الخطة الزراعية فقد تم دراسة مدى تحمل اصناف من الذرة الصفراء المستنبطة محليا لظروف الملوحة زرعت الاصناف غوطة30،33،35،36،38،39 في محطتي الكرامة وغور الصافي في العروتين الربيعية والتكثيفية . بلغت ملوحة التربة في الكرامة 11.3،14.8 مليموز سم على عمق 0-30سم 10.2-19.7 مليموز /سم على عمق 30-60 بينما كانت في محطة غور الصافي (13.0-16.2 مليموز) /سم على عمق 0-30 سم 11.5-21.4 مليموز سم على عمق 30-60 سم بلغت ملوحة المياه في محطة الكرامة (2-2.1) مليموز /سم صممت التجربة بنظام القطاعات العشوائية الكاملة، وبمكررين اظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين الاصناف في صفتي انتاج العرانيس والعلف الاخضر وذلك في العروة الربيعية في محطة الكرامة وتميز الصنف غوطة 36 بتفوقه غير المعنوي على بقية الاصناف حيث بلغ (80.7، 21.2 ط/هـ) في العروتين الربيعية والتكثيفية في صفة الانتاج العرانيس وفي صفة انتاج العلف الاخضر ايضا تفوق الصنف غوطة 36 في العروة الربيعية وبفارق غير معنوي يليها 28.0 ط/هـ اما في محطة غور الصافي فقد تفوق صنفا غوطة 3و33 في صفة انتاج العرانيس وبفارق معنوي على بقية الاصناف بلغ 0.5 ط /هـ  على مستوى 0.5 وذلك في العروة الربيعية وفي صفة انتاج العلف الاخضر تفوق صنفا غوطة 35 و36 وبفارق معنوي على بقية الاصناف وحققا 24.0و 21.5 ط هـ للصنفين على التوالي لذلك يوصى باعتماد الصنف غوطة 36 للزراعة في العروتين الربيعية والتكثيفية في محطة الكرامة وصنفي غوطة 30 و33 في محطة غور الصافي واخضاعها لدراسات مستقبلية لمعرفة احتياجاتها الانتاجية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-9

عنوان المشروع: التعاون الاردني –السوري الفني المشترك لابحاث الذرة الصفراء والبضاء والسكرية والمكانس والدخن وحشيشة السودان

عنوان البحث الفرعي: دراسة الاعلاف الخضراء من محاصيل الدخن والذرة البضاء وذرة المكانس تحت ظروف الملوحة

الباحث الرئيسي:م. غالب الشلالدةود. ماجد الزعبي

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان وم. حسام زريقات وم. عهود الحوراني

 

الاهداف:

تقييم افضل مستويات الحش التي تعطي اعلى مردود من العلف الاخضر والجاف والبذور تحت ظروف الملوحة.

تقييم افضل مادة وراثية تعطي اعلى انتاجا تحت مستويات الحش المختلفة تحت ظروف الملوحة.

تقييم افضل الاصناف والسلالات في محصول الذرة البيضاء وذرة المكانس والتي تعطي مردودا انتاجيا اعلى تحت ظروف الملوحة.

 

الملخص

نظرا لحاجة الاردن الى كميات عالية من الاعف الخضراء لتغذية الثروة الحيوانية وادخال هذه المحاصيل العلفية والصناعية في الدورة الزراعية في المناطق المروية وبهدف تقييم مستويات الحش والاصناف زرعت خمسة اصناف من الدخن هي : دخن 1،2،3،9،11 في محطة الكرامة لموسم 2000 وكانت ملوحة التربة 10.5-14.2 مليموز/سم على عمق 0-30 سم و11.1-18.0 مليموز سم على عمق 30-60 سم ملوحة المياه 2-2.1 مليموز /سم صممت التجربة بنظام القطاعات من الذرة البيضاء : ازرع 5 وازرع 7 في محطتي الكرامة وغور الصافي بنظام القطع العشوائية وبمكررين كما زرعت خمسة سلالات من ذرة المكانس في محطة الكرامة هي سلالة 99/100/107/119/120 وخمسة سلالات اخرى هي: سلالات 114/118/121/122 في محطة غور الصافي اظهرت النتائج تفوق معاملة حش C4 اربع حشات في صفتي انتاج العلف الاخضر والجاف وبلغت 88.9و 61.6 ط /هـ للصفتين على التوالي كما تفوقت حش C3 في صفة انتاج الحب وبلغت 5.7 ط/هـ مقارنة مع معاملة حش C4 3.6 ط/هـ كما تفوقت صنف دخن 2 على بقية الاصناف الاخرى في الصفات المدروسة وخصوصا انتاج الهعلف الاخضر والجاف والحب بلغ الانتاج 87.9 و16.6و4.8 ط/هـ للصفات الثلاثة على التوالي كما فقد تفوق تداخل الفعل C4 × دخن 2 معنويا في صفتي انتاج العلف الاخضر والجاف بلغ 102.7 18.8 ط/هـ للصفتين على التوالي فيما تفوق تداخل C3 × دخن 2 معنويا في صفة انتاج الحب بلغ 6.3 ط/هـ اما في محصول الذرة البيضاء فقد تفوق الصنف ازرع 7 على الصنف ازرع 5 في معظم الصفات المدروسة وكان بفارق معنوي في محطة غور الصافي في صفة انتاج الحب بلغ 5.3 مقابل 1.3 ط/هـ للصنف ازرع 5 وفي ذرة المكانس فقد تفوقت السلالة 99 في صفات الوزن البيولوجي ووزن العثكول ووزن البذور /العثكول حيث بلغ انتاجها 67.0 ط /هـ و0.44 كغم و0.2 كغم للصفات الثلاث على التوالي تبعها السلالات 107 و119 وذلك في محطة الكرامة فيما تفوق السلالة 122 في صفتي الوزن البيولوجي ووزن العثكول بلغ 107.2 ط/هـ و0.52 كغم للصفتين على التوالي تبعتها السلالة 121 و114 وذلك في محطة غور الصافي لذلك يوصي باعتماد الصنف دخن 2 واخضاعة لدراسات مستقبلية كما يوصي بمعاملة حش C4 عندما يكون الهدف الرئيسي انتاج العلف الاخضر والجاف ومعاملة C3 عندما يكون الهدف الرئيسي انتاج الحب يوصى باعتماد الصنف ازرع 7 لتفوقه في الصفات المدروسة وخصوصا انتاج الحب يوصي بدراسة سلالات ذرة المكانس 99/107/119 مستقبلا في محطة الكرامة والسسلالات 122/121/114 في محطة غور الصافي في العروات المختلفة وادخالها في دراسات تجريبيبة علمية لتقييمها وظروف انتاجها .

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-10

عنوان النشاط: انتاج الاعلاف الخضراء

عنوان النشاط الفرعي: انتاج الاعلاف الخضراء من الدخن

الباحث الرئيسي: م. زياد شوراط، م. علي غرايبة

الباحثون المشاركون: م. مصطفى العدوان. م. حسام زريقات

 

الاهداف:

-        انتاج الاعلاف الخضراء لتوفير ما يمكن توفيرة من حاجة مطة الخناصري من الاعلاف

-        نقل التكنولوجيا زراعة الدخن الى المرشدين الزراعيين والمزراعون في المناطق التي اقيم فيها النشاط.

 

الملخص

تتميز محاصيل الاعلاف النجيلية بوفرة انتاجها وارتفاع قيمتها الغذائية بلاضفة الى تحمل بعضها مثل الدخن للملوحة كذلك يعتبر الدخن من المحاصيل العلفية قليلة الانتشار والتي بحاجة الى تعريف المزارعين والمرشدين الزراعيين بطرق زراعة واستغلال هذا المحصول.

نفذ هذا النشاط في محطات غور الصافي الكرامة ودير علا حيث زرعت 10 دونمات في كل محطة في العروة الربيعية كذلك تم اعادة الزراعة في العروة الخريفية حيث بلغ مجموع ما تم زراعته حوالي 60 دونم في المحطات الثلاث في العروتين الزراعتين (الربيعية والخريفية).

كانت الزراعة على سطور بمسافة 70سم بين الخطوط وبمسافة حوالي 10 سم بين النبات والاخر تم استعمال السمادDAP بمعدل 25 كغم /دونم كان تاريخ الزراعة بداية نيسان للعروة الربيعية ومنتصف تموز للعروة الخريفية تم الحش على ارتفاع 75 سم.

قدر الانتاج العلفي الاخضر بحوالي 10 طن علف اخضر للدونم الواحد وتم ارسال الانتاج الى محطة الخناصري.

وقد تم اقامة ثلاثة ايام حقل في كل من محطة الكرامة وغور الصافي حول زراعة الدخن وقد حضر عدد كبير من المزارعون والمرشدين الزراعيين.

التوصية: يوصي تنفيذ هذا النشاط سنويا وزيادة المساحة حسب امكانيات المحطات.

 

 

 

 

 

 

 

1-2-3-11

عنوان النشاط: انتاج الاعلاف الخضراء

عنوان النشاط الفرعي: النتاج الاعلاف الخضراء من الشعير

الباحث الرئيسي: م. زياد شوراط م. علي غرايبة

 

الاهداف:

انتاج الاعلاف الخضراء لتوفير ما يمكن توفيرة من حاجة محطة الخناصري للاعلاف

 

الملخص

ان من مميزات وادي الاردن امكانية انتاج الاعلاف الخضراء طوال العام فيمكن في فصل الشتاء انتاج الاعلاف الشتوية مثل الشعير اما في فصل الصيف فيمكن انتاج حشيشة السودان لذلك تم اتباع برنامج لانتاج الاعلاف الخضراء على مدار السنة.

نفذ هذا النشاط في محطة دير علا حيث تم زراعة 30 دونم بواسطة البذارة بمعدل بذار 15 كغم/دونم من الصنف اكساد 176 وذلك بتاريخ 1/12/1999 تم استعمال السماد DAP بمعدل 25 كغم /دونم تم قص المحصول في المرحلة اللبنية بواسطة القصاصة وبعد ذلك تم صناعة البالات العلفية قدر الانتاج العلفي بحوالي 2 طن علف اخضر /دونم وقد تم ارسال الانتاج الى محطة الخناصري.

التوصية

يوصي بتنفيذ هذا النشاط في محطات الكرامة وغور الصافي ودير علا سنويا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-4

الوقاية

 

 

1-2-4-1

عنوان المشروع: دراسة ومكافحة امراض البطاطا الفطرية

عنوان البحث الفرعي: اختبار حساسية أصناف بطاط لمرض اللفحة المتأخرة

الباحث الرئيسي: محمد جلبوش

الباحثون المشاركون: اكرم تحبسم، منير حسين، اسعد خضر

 

الاهداف:

-                    ايجاد افضل اصناف البطاطا مناعة لمرض اللفحة المتأخرة

 

الملخص

تصاب البطاطا بكثير من الامراض الفطرية وخاصة مرض اللفحة المتأخرة وتستعمل المبيدات الفطرية في مكافحة هذا المرض وللحد من استعمال المبيدات واللجوء الى وسائل اخرى في مكافحة المرض اكثر امانا للبيئة استدعى الامر اجراء هذه الدراسة لايجاد اكثر اصناف البطاطا مناعة لمرض اللفحة المتاخرة.

زرعت التجربة في محطة ابحاث ديرعلا بتاريخ 16/1/2000 وفي محطة شرحبيل بن حسنة بتاريخ 20/1/2000.

استعمل نظام الري بالتنقيط في كلتا التجربتين تكونت كل تجربة من اربع مكررات وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة واستعمل في كل تجربة ستة اصناف معاملات من البطاطا المتوفرة في السوق المحلي وهي Famosa,Draga, Spunta,Mondial,Liseta,Diamont   وقد تبين من نتائج التجربة في محطة ابحاث ديرعلا ان الاصناف  Draga,Famosa,Liseta تفوقت على الاصناف الاخرى  من حيث شدة الاصابة والصنفين, ,Liseta  Famosa تفوق على الصنفين Mondial، Diamont من حيث نسبة وشدة الاصابة اما في محطة شرحبيل بن حسنة فقد تفوقت الاصناف  Famosa,Draga, Liseta   على الاصناف Diamont Spunta,Mondial  وتفوق الصنف Mondial  على الصنفين  Mondial Diamount  وتفوق الصنف mondial Diamont  على الصنف Mondial   على الصنف Diamount من حيث نسبة او شدة الاصابة.ويوصى استعمال الاصناف Draga,Famosa,Liseta لتفوقها على الاصناف الاخرى من حيث نسبة وشدة الاصابة.

 

 

 

 

 

 

1-2-4-2

عنوان المشروع: دراسة ومكافحة امراض البطاطا الفطرية

عنوان البحث الفرعي: تقييم مبيدات فطرية في مكافحة مرض اللفحة المتأخرة على البطاطا.

الباحث الرئيسي: محمد جلبوش

الباحثون المشاركون: اكرم تحبسم، منير حسين، اسعد خضر

 

الاهداف:

تقييم المبيدات الفطرية في مكافحة مرض اللفحة المتأخرة على البطاطا

 

الملخص

تصاب البطاطا بكثير من الامراض الفطرية وبخاصة مرض اللفحة المتأخرة وهذا يؤدي الى خسائر كبيرة في الانتاج مما دعى لاجراء هذه الدراسة لتقييم المبيدات المتوفرة في السوق المحلي في مكافحة هذا المرض.

زرعت في محطة الابحاث دير علا تجربتان لتقييم المبيدات الفطرية في مكافحة مرض اللفحة المتأخرة على البطاطا استعمل في التجربة صنف البطاطا الهولندية Sunta (مستوردة) واستعمل في التجربة الثالنية صنف الطاطا الهولندية (محلية ).

زرعت تجربة البطاطا الهولندية المستوردة بتاريخ 4/1/2000 وزرعت تجربة البطاطا الهولندية المحلية بتاريخ 27/12/1999.

استعمل نظام الري بالتنقيط في كلا التجربتين تكونت كل تجربة من اربع مكررات وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة.

واستعمل في كل منها سبع معاملات هي:

(ريملتين، ريدوميل،ريدوميليلية دايثين، ساندوفان، سانوفان يلية داثلين يوبارين، شاهد)

تم رش الترجربة الاولى (المستوردة بالتاريخ 16/3،26/3/5/4/2000 وتم رش التجربة المحلية حسب تعليمات الملصق على كل مبيد.

وقد تبين من نتائج التجربة الاولى المستوردة من حيث نسبة الاصابة انه لا توجد فروق معنوية بين المعاملات ريملتين، ساندوفان، سانودوفان يلية دايثلين ريدوميل يليه دايثلين يوبارين وتفوقت هذه النعاملات على الشاهد. اما بالنسبة لشدة الاصابة فلا توجد فروق معنوية بين المعاملات ريدوميل ، ريدوميل يليه دايثين، ساندوفن، ساندوفن يلية دايثين، يوبارين.

اما بالنسبة للتجربة الثانية المحلية فقد تبين انه توجد فروق معنوية بين المعاملات من حيث نسبة الاصابة او شدة الاصابة.

ويوصى باستعمال اي مبيد من المبيدات المستعملة في التجربة يعطي نتائج جيدة في مكافحة مرض اللفحة المتأخرة.

 

 

 

 

 

 

 

1-2-4-3

عنوان البحث: دراسة مدى انتشار النيماتودا المتطفل على جذور العنب في الأردن

عنوان البحث الفرعي: دراسة مدى انتشار النيماتودا المتطفل على جذور العنب في الاردن

الباحث الرئيسي: درويش مصطفى يوسف

 

الاهداف:

1.                                   التعرف على أجناس وأنواع النيماتودا المتطفل على جذور العنب في الأردن

2.                                   معرفة مدى انتشارانواع النيماتودspp  xiphinema على العنب في الاردن

 

الملخص:

تبلغ مساحة الأراضي المزروعة بالعنب في الأردن حوالي 132 الف دونم منها 27 الف دونم تحت الري في منطقة وادي الاردن والمنالطق المرتفعة و105 الف دونم تعتمد تعتمد على مياه الامطار في المناطق المرتفعة وتتركز زراعة العنب في مناطق عمان مأدبا، جرش، عجلون، البلقاء، الكرك ووادي الاردن

ان اهم انواع النيمالتود المتطفلة على جذور العنب مما يؤدي الى ضعف عام في نمو الاشجار ونيماتودا الذي ينقل المرض الفيروسي الورقة المروحية على العنب لمعرفة انواع النيماتودا المتطفل على جذور العنب في المناطق المروية والبعلية من الاردن وخاصة نيماتودا XIPHINEMA الذي ينقل مرض الورقة المروحية الفيروسي على العنب اخذت 84 عينة تربة على عمق 30/70 سم من سطح التربة من مناطق وادي الاردن البلقاء عجلون الكرك وبمعدل 1-2 كغم لكل عينة خلال عام 2000 م منها 51 عينة من المناطق المروية في وادي الاردن والكرك و33 عينة من المناطق البعلية التي تعتمد على مياه الامطار من عجلون والبلقاء كما هو موضح في الجدول التالي

 

المنطقة

عدد العينات

طريقة الري

وادي الأردن

13

مروي

الكرك

38

مروي

عجلون

23

بعل(امطار)

البلقاء

10

بعل(امطار)

المجموع

84

 

 

بعد خلط العينة الواحدة جيدا اخذت 100 سم تربة لتحليلها باستخدام طريقة المناخل ثم كان يتم التعرف على انواع النيماتودا وعددها في كل عينة ولتصنيف انواع النيماتودا تم استخدام طريقة  وذلك بقتل النيماتودا بواسطة استخدام مادة Fa4:1 ثم نقل النيماتودا الى محلول الفورمالين 4% لمدة 14 يوم على درجة حرارة الغرفة ثم نقل النيماتودا الى انبوب به محلول SI ايثانول 96% 20مل+ جليسرول 1 مل+ ماء مقطر 79 مل وضعت في مجفف يحتوي على الايثانول داخل الفرن على درجة حرارة 40م لمدة 24 ساعة وبعدها تم نقل النيماتودا الى انبوب به محلول S2 (جليسرول7مل+ايثانول93 مل) وضعت في الفرن على طبق يحتوي على ورقة فلتر مشبعة بمادة الجليسرول وعلى درجة حرارة 40م لمدة 24 ساعة تم عمل شرائح ميكروسكوبية باستخدام مادة الجليسرول وتم تصنيف انواع النيماتودا باستخدام الفروق في الصفات المورفولوجية للنيمالتود تحت الميكروسكوب المركب.

تم تصنيف 9 انواع من النيماتودا المتطفلة على جذور العنب كان اكثرها انتشارا هو نيماتودا تعقد الجذورMeloidogyne spp ونيماتود  Helicotylenchu sppحيث وجدا في حوالي 25% من مجموع العينات وبعدد 3100 1200 نيماتود لكل 100سم تربة وعلى التوالي وهي من ضمن عينات اخذت من مناطق الزراعة المروية ان الاصابة بنيماتود تعقد الجذور تؤدي الى ضعف عام في نمو الشجرة وذلك نتيجة لاصابة المجموع الجذري مما يؤدي الى ضعف في امتصاص الماء والمواد الغذائية اللازمة لنمو النباتات اما نيماتودا نوع Helicotylenchusi spp فلم تلاحظ وجود اعراض عامة على الشجرة.

اما نيماتودا نوع  Paratylenchus sppفقد وجد في عينة واحدة باعداد عالية وصلت الى 7360 لكل 100سم تربة ولكن بنسبة انتشار قليلة وصلت الى 9% ولا توجد دراسات عن مدى تأثير هذا النوع علة نمو العنب.

اما الانواع التالية فقد وجدت باعداد ونسبة انتشار منخفضة جدا وهي tylenchorhynchus spp,tylenchus spp,criconemoides spp, Pratylenchus spp,longidorus,xiphinema spp ان نيماتودا xiphinemasp  صنف على انه نوع  x.mediterraneumوهذا النــوع لم يسجل على انه ناقل للامراض الفيروسـية ولكنها وجدت على عنب مصاب بالورقة المروحية الفيروسـي في اسبانيــا (alfaroGarcia 1971)

التوصية:هذا البحث ما زال مستمرا لذلك تؤجل وضع التوصيات حتى نهاية البحث.

 

 

 

 

1-2-4-4

عنوان البحث: الاستخدام الامن والفعال للمبيدات

عنوان البحث الفرعي مراقبة مناعة الحشرات للمبيدات(الذبابة البيضاء)

الباحث الرئيسي: جهاد حدادين

 

الاهداف:

مراقبة مناعة الآفات الحشرية للمبيدات في الأردن بدءا بحشرة الذبابة البيضاء في مناطق الزراعة المكثفة

 

الملخص

الرش المستمر والعشوائي بالمبيدات لا يؤثر على البيئة وحسب قد يتسبب في ظهور مناعة لدى الحشرات من هنا جاءت اهمية هذا البحث في دراسة ومراقبة تكون مناعة ضد المبيدات عند الذبابة البيضاء نظرا لاهمية هذه الافة في احداث خسائر في المحاصيل الزراعية .

بدأ العمل منذ شهر نيسان بتجهيز اشتال القطن واستمر الى نهاية شهر كانون الاول /2000.

وفي هذه التجربة تم استخدام طريقة الاختبار الاحيائي للمبيدات التالية: الكونفيدور الموسبيلان والبيجاسس لتقدير فعالية هذه المبيدات في مكافحة هذه الافة تحت ظروف المختبر استخدمت طريقة الرش بالتراكيز المختلفة على اوراق نباتات القطن لكل مبيد اضافة الى الشاهد الذي يرش بالماء فقط بحيث يحمل كل نبات 4-5 اوراق حقيقية بعد ذلك تترك في الهواء لتجف جمعت عينات الذبابة البيضاء من حقول الباذنجان والفاصولياء من منطقتي الكرامة ظهرة الرمل وداميا لاستخدامها في هذه الدراسة لكل اختبار احيائي عمل 4-9 تراكيز وباربعة مكررات لكل تركيز. ولكل مكرر يتم تعليق قفص خاص يحتوي على عدد من الذباب الذي تجمع عن ورقة قطن. ثم تترك النباتات والذبابة لمدة 24-48 ساعة حسب نوع المبيد في ظروف المختبر من اضاءة وحرارة ورطوبة بعد ذلك يتم تسجيل اعداد الذبابات الحية والميته تحلل القراءات بعد اجراء التحويل المناسب لها باستخدام برنامج PROBIT ANALYSIS حيث يتم استخراج قيم التركيز القاتل ل 50% لكل مبيد تم تقارن تلك القيم مع قيم (LC50) للسلالة الحساسة.

اظهرت النتائج الى ان التركيز القاتل ل 50% من افراد عينة الذبابة البيضاء الحقلية لكل من المبيدات الكونفيدور والموسيبلان والبيجاسس في منطقة ظهرة الرمل كانت التالية: 2.4،3.2و، 93.97 جزءا في المليون على التوالي في حين كانت قيمة التركيز القاتل ل 50% في منطقة الكرامة على النحو التالي: 4.3 4.0 110 جزءا في المليون على التوالي في حين كانت قيمة التراكيز الموصي باستعمالها من قبل الشركة الصانعة للمبيدات هي 100و100و250 جزءا في المليون لكل من الكونفيدور الموسيبلان والبيجاسس وعلى الترتيب وجد هوروفيز 1998 ان التركيز القاتل ل 50%للذبابة البيضاء السلالفة الحساسة للمبيدات الكونفيدور والموسيلان كانت التالية 0.7و1.6 جزءا في المليون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1-2-4-5

عنوان المشروع: المكافحة المتكاملة لحشرة التربس على الخيار والبندورة تحت الزراعة المحمية.

مدة المشروع : سنتين

الباحث الرئيسي: منى طريخم، ابتهال ابو عبيد

الباحثون المشاركون: مصطفى العدوان

 

الاهداف

1-مسح الأعداء الحيوية لحشرة التربس ومدى فعاليتها في مكافحة التربس مثل ( الفطريات الممرضة والحشرات النافعة ) ودراسة حساسية ومقاومة  بعض أصناف خيار وبندورة لها، و دراسة مدى تطبيق المزارعين للطرق الزراعية المختلفة لمكافحة حشرة التربس.

 

الملخص:

يعتبر محصولا الخيار و البندوره من المحاصيل ذات أهمية اقتصادية في الأردن، كما تعد حشره التربس من الآفات الرئيسية التي تهاجمهما  وتسبب ضررا حقيقيا إذا تركت دون مكافحة .

ولذلك تم اختيار موقعين هما الكرامة (2بيت بلاستيكي خيار)، دير علا( بيت بلاستيكي بندورة وخيار) و وضع 3 مصائد زرقاء على ارتفاع 2.40 م (13x25 سم ) وذلك لجذب الحشرة في كل من البيوت المختارة حيث كان ترتيبها في أول البيت، الوسط، ونهاية البيت.

علقت المصائد في الكرامة بتاريخ 27/2/2000 و في منطقة دير علا بتاريخ 1/3/2000

 وكانت المصائد تستبدل كل أسبوعين بأخرى جديدة وإحضار القديمة إلي المختبر ليتم عد   حشرات التربس وإخضاع النتائج للتحليل الإحصائي .

أشارت النتائج الاولوية للمرحلة الاولى الى وجود حشرة التربس على الخيار باعداد كبيرة مقارنة مع البندورة كما اظهرت ان وجود تربس البصل Thrips tabaci  Thysanopetra:Thripidae كان بنسبة 90 % على كلا المحصولين وهو أكثر من تربس الازهار.

Frankellinea occsedentalis Pergande thysanopetra:Thripidae هذا نتيجة الفحص المجهري في المختبر للعينات الواردة من المزراع المختارة، اما نتائج المسح الميداني للاعداء الحيوية فقد اسفرت عن معرفة وجود المفترس (Anthocoridae:Hemiptera Orius sp) والمفترس lady beetle على حشرة التربس ولم نحصل على فطريات ممرضة على الحشرة كذلك اظهرت الزيارات الميدانية مدى تطبيق ازالة الاعشاب عدم الرش الا اذا دعت الحاجة واستخدام أكثر من طريقة للمكافحة وذلك لتخفيف الضرر الناجم عن الافات الزراعية حيث اظهر الاستبيان ان اكثر من 85% من المزارعين المختارين قاموا بتطبيق اغلب الطرق المتاحة.

 

 

 

 

 

 

1-2-4-6

عنوان المشروع    : المكافحة المتكاملة لبعض الافات الحشرية التي تصيب  بعض نباتات الزينة في الاردن

الباحث الرئيسي    : ابتهال ابو عبيد

الباحثون المشاركون: منى طريخم

 

الأهداف 

1.                     مسح لأهم الآفات الحشرية التي تصيب نباتات الزينة.

2.                     مسح للأعداء الحيوية المحلية ,إن وجدت.

3.                     دراسة فعالية الفطر  V. lecanii في مكافحة الآفات الحشرية الموجودة. 

       ودراسة تأثير العوامل البيئية المحيطة من درجات حرارة ورطوبة على  

       فعالية الفطر.

الملخص

تتعرض نباتات الزينة  للإصابة بالعديد من الآفات الحشرية.واستخدام المكافحة الكيماوية في القضاء على هذه الآفات يحدث عبئا ماديا على المزارعين, والتي يؤدي استعمالها المتكرر والعشوائي الى اكساب مناعة للافات. من هنا برزت أهمية اتباع المكافحة المتكاملة كاستخدام الأعداء الحيوية من مفترسات, ومتطفلات, وفطريات متطفلة.

خصصت  المرحلة الاولى لعمل مسح ميداني للأفات واعدائها الحيوية, وذلك بعمل جولات ميدانية اسبوعية على مختلف مناطق زراعة أزهار القطف في الأردن والتي غطت مناطق ( مأدبا   ،ام العمد, القسطل والمفرق , الا غوار و البقعة).

خلال الجولات الميدانية تم تحديد مزارع في جميع المناطق التي تم مســـحها والاتفاق مع  المزارعين للتعاون من اجل تعليق مصائد حشرية في المناطق المحددة وذلك لدراسة الآفات الحشرية: أنواعها, أهميتها, أوقات ظهورها على مدار العام واعدادها في مختلف أوقات الزراعة, حيث لوحظ ان المزارع في جميع المناطق التي تم مسحها تقوم بالرش المتواصل الوقائي بالعديد من المبيدات الزراعية حتى تضمن عدم حدوث اية اصابة, كما لم يلاحظ وجود اية متطفلات او مفترسات لاستمرارية الرش.

   والجدول التالي يبين أهم النتائج في مناطق المسح المختلفة والمزارع التي تم  تحديدها في نهاية المرحلة الاولى من المشروع.

 


جدول يبين المناطق والمزارع التي تم مسحها والآفات الحشرية الموجودة على الأنواع المختلفة من الأزهار

 

الآفات الحشرية

أنواع الأزهار

المزرعة

المنطقة

التربس العناكب والمن, الديدان القارضة

الورد الجوري

شركة الطيبات

المفرق

التربس, العناكب, المّن, صانعات الأنفاق والديدان القارضة

قرنفل,جيربيرا, لويزيانا, زنبق طرابلسي, كريز

م.نبيل الكسواني

مأدبا(ام العمد)

التربس, العناكب,الذبابة البيضاء, صانعات الأنفاق والديدان القارضة

 

الجلاديولا, جيربيرا, ميتكاريا, الخضار

الايادي الخضراء

 

التربس, الذبابة البيضاء, العناكب, صانعات الأنفاق.

القرنفل, لويزيانا, الجيربيرا.

م.نبيل الكسواني

مأدبا(القسطل)

التربس, العناكب, الديدان القارضة, صانعات الأنفاق.

جيربيرا, الآستر, الزنبق والزنبق الأبيض

محمد السطري

حوض البقعة

التربس, المّن.

الليليم, الجيربيرا والخضار

أزهار اليسار

 

القرنفل, الجيربيرا, الفريزيا.

القرنفل, الجيربيرا, الفريزيا

الهلسة

 

التربس, العناكب, الديدان القارضة,الحلم والمّن.

الورد الجوري

السختيان

الأغوار

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


1-2-4-7

عنوان المشروع: مسح آفات النخيل في الأردن 2000/2002

الباحث الرئيسي: منى مشعل، باسل عبيدات

الباحثون المشاركون: رنا الغنميين

 

الأهداف

1.حصر الآفات الحشرية التي تصيب أشجار النخيل في الأردن وتحديد أهميتها ظهورا و إصابة بما فيها الوجود البيئي لسوسة النخيل الحمراء في الأردن.

 

الملخص

أدى التوسع السريع في زراعة النخيل في الأردن واستيراد الأشتال من الخارج إلى نقل العديد من الآفات الحشرية من الدول المجاورة إلى الحقول الأردنية بالإضافة لانتقال حشرات محلية بتغذيتها إلى شجرة النخيل كعائل بديل لها مما استوجب حصر وتصنيف لهذه الآفات وتحديد أهميتها . نفذ المشروع في سنة 2000-2001 بعمل زيارات أسبوعية ميدانية إلى مناطق الأغوار الشمالية والوسطى والشونة الجنوبية وغور الصافي والعقبة حيث تم جمع إصابات حشرية من حقول النخيل وتصنيف الحشرات الكاملة والتي تم ترتيبها من أطوار حشرية مختلفة حدد مكان وتاريخ وظهور شهري لكل الحشرات التي تم الحصول عليها وتبين أن أهم هذه الحشرات سوسة النخيل الحمراء وحفار عذق النخيل ودودة الطلع والحشرات القشرية وحلم الغبار أما الحشرات التي تم الحصول عليها فهي:-

  1. سوسة النخيل

Rhynchophorus terrugineus: Coleoptera: Cuculionidae.

  1. حفار عذق النخيل

Oryctes elegans (Coleoptera: Dynastidae).

  1. دودة الطلع

Arenipses sebella (Lebidoptera : Phralidae).

  1. حلم الغبار

Oligorychus afrasiaticus (Acrina: Tetranychidae)

  1. البق الدقيقي الكروي

Nipacoccous vastator (Homoptera: psudococcidae)

  1. قشرية الزيتون او القشرية البيضاء

Palatoria Oleae (Homoptera: Diaspididae).

  1. قشرية بارلنوريا

Parlatoria blanchardi (Homoptera: Diaspididae).

  1. الدبور الاصفر

Polishtes gallicus (Homeoptera: Vespidae).

  1. الدبور الشرقي او الاحمر

Vespa Orientalis (Homoptera: vespidae).

  1. النمل الابيض

Isoptera : Termitidae.

  1. حفار خشب النخيل

Lyctus aficanus (Coleoptera: Lvetidae).

  1. جعل الازهار

Phyllopha garugosa (Coleoptera: Scarabidae).

  1. الخنفساء ذات القرن الوحيد

Oryctes rhinoceros (Coleoptera: Dynastidae).

  1. خنافس مختلفة (أعداء حيوية)

Clickbeetle Cteniceranoxia (Caleoptera. Carabidae).

  1. رعاشات (أعداء حيوية)

Chrysopa Vulgaris (Veuroptera: Chrysopidae)

  1. العصافير

 

  1. خنفساء نواة التمر

Cocotrypes dactyliperda (Coleoptera: Scolytidae).

  1. خنفساء الثمار المجففة

Caropophilus hemipterus (Coleoptera: Nitidulidae).

  1. حفار السعف اليابس

Enneadesmus trispinosus (ot.) coleoptera: Bostrichidae.

  1. الخنفساء ذات القرن الوحيد

Oryctes rhinoceros (Coleoptera: Dynastiae).

 

واما نتائج المصائد الفرمونية الخاصة بسوسة النخيل الحمراء والتي تم توزيعها بواقع 3 مصائد في كل من الشونة الشمالية، غور كبد والشونة الجنوبية، فقد تبين أن الاصابة مازالت بين غور كبد والكرامة في حين كانت نظيفة في المواقع الأخرى وأما متوسط اللقط للمصيدة الواحدة فتتراوح من صفر- 4 حشرات، وأعلى الاصابات كانت في أشهر أيلول وآب ثم تشرين أول.

 

 


right.jpg (1311 bytes)